انطلقت أحداث الحلقة التاسعة من مسلسل "لمس أكتاف"، بمقابلة "عايدة" ب"عبدالمنجي" وتعاتبه على أنه سمح ل"حمزة" بوصوله لمرحلة الشك في تعامله معه، وقام "زيدان" بإقتحام منزل طليق شقيقته وأشعل النيران به، نظرا لحديثه السئ عنه أمام أشقائه. وتم عرض "أدهم" على وكيل النيابة، وأنكر تهمة قتل الضباط ومعرفة ب"الفقري"، وتم حبسهم حبسهم على زمة التحقيق، وأبلغ "زيدان" أخوته بما فعله مع "سامر"، مما أثار غضب "حمزة" لسوء تصرف "زيدان" في هذا الموقف، وأن ما حدث هو بداية الحرب بين عائلة "سامر" وبينهم. والتقى "أدهم" بوكيل النيابة في جلسة حوارية، حيث قرر وكيل النائب العام بمساعدة "أدهم" لعدم وجود أدلة اتهام واضحة، على أن يقوم "أدهم" بمساعدتهم في القبض على قاتلي الضباط الحقيقيين، وعدم تسليم القضية بأي متهم برئ، وتم مواجهته بالشخص الذي كان داخل السيارة، رفض "أدهم" الكشف عن هويته. واصحب "علي" أصدقائه لأحد أماكن تجمع الأفارقه، من أجل معرفة مكان صديقهم طاهر، ورفض الشخص الذي يعلم مكانه أن يدلهم على طريقه، والتقى "عبدالمنجي" ب"حمزة" وأبلغه أن "شكري" هو من قام بخيانته، ورفض "حمزة" تصديق هذا الحديث، واستمر "عبدالمنجي" بإقناعه، لكن دون جدوى. وانتهت أحداث الحلقة، بظهور شخص داخل "الزنزانة" التي يتواجد بها "أدهم" ويقوم بمحاولة قتله، ويبلغه رساله: "عبدالمنجي بيقولك سلملي على كل اللي هتشوفهم هناك".