ترجمة .. عبير الفقي الشخص الذي يكنس هذا المكتب، ويقوم يترجمة رسائل من الدول الأجنبية، ويفك شفرة الاتصالات هو من خريجي كليات الأعمال ، و يقوم بغالبية الكتابة لهذه الصحيفة ، وقد حجز خلال الأسبوعين الماضيين أسفل لحاف أحمر كبير، مع تكتل في الاعضاء بسبب الانفلونزا والحصبة. لقد تأخرنا عن اصدار عددين من " الرولينج ستون" ، والآن نحن في طريقنا للتعافي قليلا، وهو ما يجعلنا نرغب في الاعتذار والتعبير عن أسفنا. لذا سيتم تمديد مدة الاشتراك للجميع بما فيه الكفاية لتغطية جميع الاعداد التي لم تصدر ، ونأمل قريبا أن نبلغكم أن الأوزة لا تزال تطير على إرتفاع مناسب. إن الذين حاولوا إدارة صحيفة فكاهية والترفيه عن طائفة كبيرة من المصابين بالحصبة في ذات الوقت سيفهمون شيئا عن اللباقة ، والجودة ، و شاي ساسا فراس الساخن المطلوبين للقيام بذلك. إننا نتوقع إصدار هذه الصحيفة بانتظام ، لكننا مضطرون لأن نكون حذرين جداً ، ذلك أن العلاج غير المناسب والآثار الضارة للحصبة ، جنبا إلى جنب مع ارتفاع سعر الورق والعمل الصحافي ، من المعروف عنهم أنهم يسببون الانتكاس. لذا فأن أي من الاشخاص الذين لا يحصلون على صحيفتهم بانتظام رجاء منهم الحضور لتفقدها ، محضرين معهم القليل من لحم الخنزير أو قليل من اللياقة التي يتذوقها المعوقين. _____________________________ عن الكاتب: أو.هنري هو الاسم الذي أطلقه على نفسه الكاتب الأمريكي وليام سيدني بورتر ((11 سبتمر، 1862 _ 5 يونيو 1910)) .اشتهرت قصص أو، هنري القصيرة بخفة الدم والسخرية، وإطلاق النكت ورسم ملامح لشخصياته بصورة دفئة ونهايات ملتوية بارعة. صور في قصصه القصيرة التي يختلط فيها الهزل بالجد حياة الناس العاديين في مدينة نيويورك, ومن هنا عدت وثائق اجتماعية هامة. من أعماله: "الملايين الأربعة " "هدية المجوس" " الكرنب والملوك " " المصباح المزركش " 1907 " قلب الغرب " 1907 " صوت المدينة " 1908 " طرق المقادير " 1909 " العروض " 1909 " عمل ليس إلا " 1910 " أعاصير "1910 وبعد وفاته صدرت له " ثلاث كتب : " البستاني الرقيق ". " الحجارة الدوارة ". " أبناء السبيل ".