، شخصية تتسم بالذكاء الحاد، والجد والاجتهاد، والمثابرة، وأيضاً صدقها في كتاباتها، فهي أقسمت أن تكون صادقة، عندما تكتب، تملك شخصية عصامية، أحاديثها دائماً منطقية وموضوعية، تمتاز بعمق ثقافتها، ووعيها، وسعة اطلاعها، وتفهمها، وجرأتها، وصراحتها وتفاؤلها، تتكلم اربع من اللغات، بالإضافة إلى اللغة العربية. بحكم عملها، فهي متنقلة بين دولتي فرنساواسبانيا، لكنها زارت معظم دول العالم، كونها تعمل بالمجال السياحي، وقد عملت سيدة أعمال في كل المجالات الصناعية والاستهلاكية والخدمات. عاشقة لكتابة الشعر. تؤمن بأنه يمكنها من تطوير شخصيتها، من خلال الاجتهاد، والعزيمة، والإرادة القوية، والوعي الثقافي، والمهارات والخبرة. إضافة لكونها شاعرة وكاتبة متألقة، فهي تملك صوتاً موسيقياً حالماً، وهذا يظهر جلياً عند إلقائها لقصائدها، لهذا نصحها البعض، للعمل بمحطات الإذاعة والتلفزة، تهتم بالرياضة وتعتبرها غذاء للجسم السليم، وكانت من المتفوقات في السباحة وكرة الطائرة التي كانت تقام بين المدارس داخل المغرب، تهتم بقراءة تاريخ الشعوب. سافرت العالم أكثر من عشرين مرة، ولا زالت تسافر لأنه من ضمن عملها، وتكتب حالياً في أجزاء عن أدب الرحلات. تقول نجاة التمسماني بأنها تنحدر، من عائلة مغربية عريقة، من شمال المغرب (طنجة)، تنتمي لقبيلة بني تمسمان الريفية، ذات الأصول الزناتية. وتميزت شجرة هذه العائلة، برجالات عدة، بصموا تاريخ المغرب في الفقه، والعلم، والشعر، والسياسة...الشاعرة تحمل في جيناتها خليط من العلم والفقه والشعر والسياسة. مولودة في الدار البيضاء (كازابلانكا)، وتلقت تعليمها بهذه المدينة حصلت على (الإجازة في الاقتصاد)، من جامعة في فرنسا...ودرست المسرح بالمعهد البلدي للمسرح والموسيقى بكازابلانكا، ودرست السياحة بإسبانيا، وتعمل في القطاع السياحي، متنقلة بين فرنسا وإسبانيا، تتحدث بأربع لغات، تهوى الكتابة والقراءة والشعر والرياضة. تسعى لإشراك الشباب في كافة الاعمال، كي يثبتوا وجودهم، على كل المستويات، والاتجاهات، حتى يتمكنوا من الرقي بأوطانهم..لأنهم لا يملكون الفرص الكافية، لذلك حوالي نصفهم لديهم ضعف الشخصية، إشراكهم بالحوارات والاستماع لهم يمكنهم ان يبنوا مجتمعاً صالحاً، وفكراً خلاقاً...القيم التي تربيت عليها، هي الإيمان بالله تعالى، لأن الإيمان، حصانة للمجتمع، وتتجسد في خوفه من الله، وينمو في جسده فكر نقي، وخلق قويم، أول المبادئ التي نشأت عليها هو قول النبي الكريم هي الأخلاق:(إنما بعثتُ لأتمم مكارم الأخلاق)، فكل هذه الأفكار والقيم والمبادئ، تكمن في طبع الشخص، لأنها غرائز تتوارث وكل الرسالات السماوية، كانت لإكمال ما ينقص هذه القيم والمبادئ..أومن بالحوار والأخلاق والإيمان بالله، تطور الشخصية لا يحتاج مالاً، او مساعدة من احد، يكفي أن كل هذه العوامل، التي ذكرتها تجمعت في نجاة تمسماني، مما أعطتها قوة الشخصية... الجرأة، تجدها في كتاباتي الأدبية، والشعرية لأنني اكتب كل ما أشاهده، وأحس به، بجرأة كبيرة...أما الصراحة..فأنا أومن يقول: الصراحة راحة...فهي لا تفسد وداً، إنما تجعل مني إنسانة محترمة، واحترم الآخر، حين أصارحه، الانفتاح الاجتماعي...تكون له بعض الخطوط الحمراء...وأحبذ الانفتاح الثقافي، والتراثي، والعلمي، والعادات والتقاليد، لمختلف المجتمعات، واحترمها، وأحاول دائماً أن آخذ الجميل منها، وأتعرف على ثقافة بلدي، وحضارتها وثقافتها، حتى يكون التفتح متبادلاً...وأنا متفائلة..بغد جميل، ومستقبل زاهر. طبيعة عملي مسؤولة عن توقيع الشركات، والدعاية والإعلان، للتعريف بالسياحة في جنوباسبانيا، ، أتواجد بفرنسا لتأسيس فرع فيها، اخترت هذا العمل، لأنه متمم لعملي كسيدة أعمال، ويتيح لي السفر. شخصيتي مجدة، وحازمة..القطاع السياحي أعطاني حافز للتعرف على ثقافة الشعوب، ويكون الحوار بين الثقافات أسهل وأعمق. لي نظرية خاصة في الحب، أعتبره كالماء، فالحب والماء هما أصل الحياة...فإذا افتقدنا الحب، فعلى الدنيا السلام...لذلك يجب أن نتعلم الحب، وكيف نحب، فالحب له قدسيته... فهو اسمي المعاني الإنسانية...وله دلالات كثيرة، فكل شيء جميل نابع من الحب...والعمل، والكفاح، والصلاة، والعطف على الآخر، ومساعدة الآخر، والإخلاص، كل هذه الأشياء تكمن في الحب. القراءة هي الطريق لنكتشف بها الآخر، ونوسع المعرفة، والفكر... حين خاطب جبريل (عليه السلام) سيدنا محمد (صلى الله عليه وسلم، قال له (اقرأ)، وهذا له دلالة عميقة...يقال ، أن أول مكتبة وضعت زمن الفراعنة، كتبوا على بابها:(هذا غذاء النفوس وطب العقول)، فالقراءة، أهم الغذاء للعقل البشري، في الغرب، الأشخاص يحملون معهم كتاباً، يقرؤونه في مكان عام وفي المطاعم، مما يدل على أن القراءة غذاء مهم...لذا اذكر في كتاباتي، أن الكاتب يتوجب عليه أن يكتب بسلاسة، ليتمكن من إعداد طفل المستقبل. قرأت للكثير من الأدباء العرب، أذكر منهم أنيس منصور، وطه حسين، والعقاد، ونجيب محفوظ، ومن المغاربة المرحوم محمد شكري، الروائي الكبير، والمرحوم د. المهدي المنجرة الاقتصادي وعالم الاجتماع المستقبلي و د. محمد عابد الجابري وهو من أهرامات النقد في الفكر العربي. لي ثلاثة دواوين، وهم: (امرأة هذا الزمان) و(الفجر البعيد) و(رفات كرامة)، وألآن تحت الطباعة:(متى تصبح سيوفنا سنابل؟)، كما أكتب عن أدب الرحلات، بدايتي في القراءة، منذ صغري..أعشق القراءة، وخصوصاً القصص... من المشاعر المتناقضة، التي تسري داخل أفكاري، استطعت ترجمتها إلى أحاسيس في كتاباتي...فكنت المرأة المتمردة، والمطيعة. أنا عاشقة للكتابة،، وأردد: (ليت قلمي يعشقني، مثلما عشقته أناملي)، وكتبت مرة: (حمداً للذي وهبني قلماً نيراً....و شكراً للتي أرضعتني حبراً..)، وربما هذا راجع بالوراثة . أكتب عن المرأة بشموخ وبكبرياء، لا أحب المرأة الضعيفة، وأدافع عن حقوقها...كما قلت في (امرأة هذا الزمان)، لا فضل لك علي..ولا فضل لي عليك...أنا الليل، وأنت النهار....لا فضل بيننا إلا بما فضله الرحمن...المرأة مهمة في كتاباتي، لأنها هي المجتمع، هي الأجيال القادمة، وليست نصف المجتمع، هي المجتمع كله...فلابد ان نعطيها كامل اهتماماتنا في كل الميادين، الصحية والثقافية، والوظيفية...حتى تستطيع أن تبني لنا مجتمعاً صحياً خالياً من الأوبئة..أما السياسة، فهي جزء من حياتنا ....لا تحتاج لكتابة، بقدر ما تحتاج لثقافة ووعي وفهم....لكن أذكر في أسوأ ما فيها، حتى نستطيع معالجتها. الكاتب والباحث الدكتور احمد محمود القاسم الشاعرة والكاتبة المغربية نجاة التمسماني، شخصية تتسم بالذكاء الحاد، والجد والاجتهاد، والمثابرة، وأيضاً صدقها في كتاباتها، فهي أقسمت أن تكون صادقة، عندما تكتب، تملك شخصية عصامية، أحاديثها دائماً منطقية وموضوعية، تمتاز بعمق ثقافتها، ووعيها، وسعة اطلاعها، وتفهمها، وجرأتها، وصراحتها وتفاؤلها، تتكلم اربع من اللغات، بالإضافة إلى اللغة العربية. بحكم عملها، فهي متنقلة بين دولتي فرنساواسبانيا، لكنها زارت معظم دول العالم، كونها تعمل بالمجال السياحي، وقد عملت سيدة أعمال في كل المجالات الصناعية والاستهلاكية والخدمات. عاشقة لكتابة الشعر. تؤمن بأنه يمكنها من تطوير شخصيتها، من خلال الاجتهاد، والعزيمة، والإرادة القوية، والوعي الثقافي، والمهارات والخبرة. إضافة لكونها شاعرة وكاتبة متألقة، فهي تملك صوتاً موسيقياً حالماً، وهذا يظهر جلياً عند إلقائها لقصائدها، لهذا نصحها البعض، للعمل بمحطات الإذاعة والتلفزة، تهتم بالرياضة وتعتبرها غذاء للجسم السليم، وكانت من المتفوقات في السباحة وكرة الطائرة التي كانت تقام بين المدارس داخل المغرب، تهتم بقراءة تاريخ الشعوب. سافرت العالم أكثر من عشرين مرة، ولا زالت تسافر لأنه من ضمن عملها، وتكتب حالياً في أجزاء عن أدب الرحلات. تقول نجاة التمسماني بأنها تنحدر، من عائلة مغربية عريقة، من شمال المغرب (طنجة)، تنتمي لقبيلة بني تمسمان الريفية، ذات الأصول الزناتية. وتميزت شجرة هذه العائلة، برجالات عدة، بصموا تاريخ المغرب في الفقه، والعلم، والشعر، والسياسة...الشاعرة تحمل في جيناتها خليط من العلم والفقه والشعر والسياسة. مولودة في الدار البيضاء (كازابلانكا)، وتلقت تعليمها بهذه المدينة حصلت على (الإجازة في الاقتصاد)، من جامعة في فرنسا...ودرست المسرح بالمعهد البلدي للمسرح والموسيقى بكازابلانكا، ودرست السياحة بإسبانيا، وتعمل في القطاع السياحي، متنقلة بين فرنسا وإسبانيا، تتحدث بأربع لغات، تهوى الكتابة والقراءة والشعر والرياضة. تسعى لإشراك الشباب في كافة الاعمال، كي يثبتوا وجودهم، على كل المستويات، والاتجاهات، حتى يتمكنوا من الرقي بأوطانهم..لأنهم لا يملكون الفرص الكافية، لذلك حوالي نصفهم لديهم ضعف الشخصية، إشراكهم بالحوارات والاستماع لهم يمكنهم ان يبنوا مجتمعاً صالحاً، وفكراً خلاقاً...القيم التي تربيت عليها، هي الإيمان بالله تعالى، لأن الإيمان، حصانة للمجتمع، وتتجسد في خوفه من الله، وينمو في جسده فكر نقي، وخلق قويم، أول المبادئ التي نشأت عليها هو قول النبي الكريم هي الأخلاق:(إنما بعثتُ لأتمم مكارم الأخلاق)، فكل هذه الأفكار والقيم والمبادئ، تكمن في طبع الشخص، لأنها غرائز تتوارث وكل الرسالات السماوية، كانت لإكمال ما ينقص هذه القيم والمبادئ..أومن بالحوار والأخلاق والإيمان بالله، تطور الشخصية لا يحتاج مالاً، او مساعدة من احد، يكفي أن كل هذه العوامل، التي ذكرتها تجمعت في نجاة تمسماني، مما أعطتها قوة الشخصية... الجرأة، تجدها في كتاباتي الأدبية، والشعرية لأنني اكتب كل ما أشاهده، وأحس به، بجرأة كبيرة...أما الصراحة..فأنا أومن يقول: الصراحة راحة...فهي لا تفسد وداً، إنما تجعل مني إنسانة محترمة، واحترم الآخر، حين أصارحه، الانفتاح الاجتماعي...تكون له بعض الخطوط الحمراء...وأحبذ الانفتاح الثقافي، والتراثي، والعلمي، والعادات والتقاليد، لمختلف المجتمعات، واحترمها، وأحاول دائماً أن آخذ الجميل منها، وأتعرف على ثقافة بلدي، وحضارتها وثقافتها، حتى يكون التفتح متبادلاً...وأنا متفائلة..بغد جميل، ومستقبل زاهر. طبيعة عملي مسؤولة عن توقيع الشركات، والدعاية والإعلان، للتعريف بالسياحة في جنوباسبانيا، ، أتواجد بفرنسا لتأسيس فرع فيها، اخترت هذا العمل، لأنه متمم لعملي كسيدة أعمال، ويتيح لي السفر. شخصيتي مجدة، وحازمة..القطاع السياحي أعطاني حافز للتعرف على ثقافة الشعوب، ويكون الحوار بين الثقافات أسهل وأعمق. لي نظرية خاصة في الحب، أعتبره كالماء، فالحب والماء هما أصل الحياة...فإذا افتقدنا الحب، فعلى الدنيا السلام...لذلك يجب أن نتعلم الحب، وكيف نحب، فالحب له قدسيته... فهو اسمي المعاني الإنسانية...وله دلالات كثيرة، فكل شيء جميل نابع من الحب...والعمل، والكفاح، والصلاة، والعطف على الآخر، ومساعدة الآخر، والإخلاص، كل هذه الأشياء تكمن في الحب. القراءة هي الطريق لنكتشف بها الآخر، ونوسع المعرفة، والفكر... حين خاطب جبريل (عليه السلام) سيدنا محمد (صلى الله عليه وسلم، قال له (اقرأ)، وهذا له دلالة عميقة...يقال ، أن أول مكتبة وضعت زمن الفراعنة، كتبوا على بابها:(هذا غذاء النفوس وطب العقول)، فالقراءة، أهم الغذاء للعقل البشري، في الغرب، الأشخاص يحملون معهم كتاباً، يقرؤونه في مكان عام وفي المطاعم، مما يدل على أن القراءة غذاء مهم...لذا اذكر في كتاباتي، أن الكاتب يتوجب عليه أن يكتب بسلاسة، ليتمكن من إعداد طفل المستقبل. قرأت للكثير من الأدباء العرب، أذكر منهم أنيس منصور، وطه حسين، والعقاد، ونجيب محفوظ، ومن المغاربة المرحوم محمد شكري، الروائي الكبير، والمرحوم د. المهدي المنجرة الاقتصادي وعالم الاجتماع المستقبلي و د. محمد عابد الجابري وهو من أهرامات النقد في الفكر العربي. لي ثلاثة دواوين، وهم: (امرأة هذا الزمان) و(الفجر البعيد) و(رفات كرامة)، وألآن تحت الطباعة:(متى تصبح سيوفنا سنابل؟)، كما أكتب عن أدب الرحلات، بدايتي في القراءة، منذ صغري..أعشق القراءة، وخصوصاً القصص... من المشاعر المتناقضة، التي تسري داخل أفكاري، استطعت ترجمتها إلى أحاسيس في كتاباتي...فكنت المرأة المتمردة، والمطيعة. أنا عاشقة للكتابة،، وأردد: (ليت قلمي يعشقني، مثلما عشقته أناملي)، وكتبت مرة: (حمداً للذي وهبني قلماً نيراً....و شكراً للتي أرضعتني حبراً..)، وربما هذا راجع بالوراثة . أكتب عن المرأة بشموخ وبكبرياء، لا أحب المرأة الضعيفة، وأدافع عن حقوقها...كما قلت في (امرأة هذا الزمان)، لا فضل لك علي..ولا فضل لي عليك...أنا الليل، وأنت النهار....لا فضل بيننا إلا بما فضله الرحمن...المرأة مهمة في كتاباتي، لأنها هي المجتمع، هي الأجيال القادمة، وليست نصف المجتمع، هي المجتمع كله...فلابد ان نعطيها كامل اهتماماتنا في كل الميادين، الصحية والثقافية، والوظيفية...حتى تستطيع أن تبني لنا مجتمعاً صحياً خالياً من الأوبئة..أما السياسة، فهي جزء من حياتنا ....لا تحتاج لكتابة، بقدر ما تحتاج لثقافة ووعي وفهم....لكن أذكر في أسوأ ما فيها، حتى نستطيع معالجتها.