في مصر من يحملون الهوية المصرية بينما فعالهم شيطانية. مالذي دفع المرشد بديع للتخفي في زي النساء سوي أنه يدرك وقتها أنه كان متخفيا في محيط مسجد رابعة العدوية للتحريض علي التمرد والعصيان ضد ثورة وطن لفظ الإخوان وجاهر بالغضب لصون مصر من فاشية جماعة تاجرت بالدين. مرشد الإخوان" إرهابي" قاتل لاصلة له بالوطن والدين وكذا من صدقوا أفكار مؤسس الجماعة التي دعت إلي القتل والترويع وقد تاجرت بكل شيئء لأجل السلطة وما أن وصلت إليها تكشف أنهم حواه لاعهد لهم ولا امان . ليتولي الشرفاء تصحيح المسار صونا للوطن من الإنهيار علي يد تيار آثم وقر يقينا أنه ضد الوطن وضد الدين. مصر في يناير 2015 تحتفل بالذكري الرابعة علي تفجر ثورة الشرفاء في 25 يناير 2011وهي الثورة الشعبية التي وثبت عليها جماعة الإخوان إلي أن صحح الشعب المسار في 30 يونيو 2013. رؤوس الجماعة قيد المحاكمة لأجل المحاسبة عن القتل والترويع والأذناب طلقاء طوع أمر من ينفق عليهم إما للقتل بالأجر وتلك فعال المرتزفة أو السب والشتم والشماتة وإطلاق الشائعات ومن يفعلونها من ضمن المنظومة الإخوانية التي تُحرك المغيبين لخدمة تنظيم ضد الوطن والدين . الطلقاء من الجماعة ضد الوطن. المستترين في الظلام تخفيا وراء أسماء وهمية قوامهم خونة فعالهم تنم عن حقد دفين وفعال ضد الدين. مصر مستهدفة علي طول الدوام وذاك قَدَرها وأبدا لن يفلت اللئام من قبضة شعبها وجيشها وجهاز أمنها... ألا لعنة الله علي أعداء الوطن و الدين.