الحكومة توضح الهدف من ملاحظات السيسي على قانون الإجراءات الجنائية    رئيس جامعة العريش يسلم شهادات انتهاء البرنامج التدريبي الخاص بتأهيل وتدريب المعيدين الجدد    آخر تحركات الدولار أمام الجنيه بعد قرار المركزي خفض الفائدة    بسبب اعتراض أسطول الصمود، بلجيكا تستدعي سفيرة إسرائيل    أمين عام الناتو يدعو لتعزيز التعاون مع المفوضية الأوروبية لدعم القدرات الدفاعية    سعر الدولار ينخفض لأدنى مستوى عالميًا مع قلق الأسواق من الإغلاق الحكومي الأمريكي    نجل زيدان بقائمة منتخب الجزائر لمواجهتي الصومال وأوغندا بتصفيات المونديال    استشهاد 53 فلسطينيًا فى قطاع غزة منذ فجر اليوم    طاقم حكام سوداني لمباراة بيراميدز ونهضة بركان في السوبر الأفريقي    مصر في المجموعة الأولى ببطولة العالم لكرة اليد تحت 17 عام بالمغرب 2025    نتائج 6 مواجهات من مباريات اليوم الخميس في دوري المحترفين    عودة لاعب ريال مدريد.. قائمة منتخب فرنسا لمواجهتي أذربيجان وأيسلندا    ضبط صانعي محتوى بتهمة نشر مقاطع فيديو تتضمن ألفاظًا خارجة تتنافى مع قيم المجتمع    التعليم: امتحان الإنجليزي لطلاب الإعادة بالثانوية العامة على المنهج المطور    العثور على جثة مسن داخل مسكنه بالشرقية    «النار دخلت في المنور».. كيف امتد حريق محل ملابس إلى عقار كامل في الهرم؟ (معايشة)    فريق عمل يوميات عيلة كواك يحتفل بإطلاق المسلسل    تركي آل الشيخ يكشف السر وراء نجاح موسم الرياض    خبير علاقات دولية ل"اليوم": ما فعله الاحتلال ضد قافلة الصمود إرهاب دولة    «هل الأحلام السيئة تتحقق لو قولناها؟».. خالد الجندي يُجيب    انطلاق النسخة التاسعة من مسابقة بورسعيد الدولية لحفظ القرآن الكريم والابتهال 30 يناير    مصر تبحث مع البنك الدولي تعزيز التعاون بمجالي الصحة والتنمية البشرية    حزب العدل ينظم تدريبًا موسعًا لمسئولي العمل الميداني والجماهيري استعدادً لانتخابات النواب    ضبط طن مخللات غير صالحة للاستخدام الآدمي بالقناطر الخيرية    البابا تواضروس الثاني يلتقي رهبان دير القديس الأنبا هرمينا بالبداري    «الوزراء» يوافق على تحويل معهد بحوث السادات إلى كلية التكنولوجيا الحيوية    تركيا.. زلزال بقوة 5 درجات يضرب بحر مرمرة    المجلس القومي للمرأة يستكمل حملته الإعلامية "صوتك أمانة"    البلدوزر بخير.. أرقام عمرو زكى بعد شائعة تدهور حالته الصحية    نجل غادة عادل يكشف كواليس علاقة والدته بوالده    وزير الخارجية يتوجه إلى باريس لدعم حملة ترشح خالد العنانى فى اليونيسكو    وزير الإسكان يتابع موقف تنفيذ وحدات "ديارنا" بمدينة أكتوبر الجديدة    إخلاء سبيل سيدتين بالشرقية في واقعة تهديد بأعمال دجل    مواقيت الصلاة اليوم الخميس 2أكتوبر 2025.. موعد أذان العصر وجميع الفروض    إعلام فلسطيني: غارات إسرائيلية مكثفة على مخيم الشاطئ غرب مدينة غزة    طرق الوقاية من فيروس HFMD    «أطفال بنها» تنجح في استخراج مسمار دباسة اخترق جدار بطن طفل    المصري يختتم استعداداته لمواجهة البنك الأهلي والكوكي يقود من المدرجات    ما يعرفوش المستحيل.. 5 أبراج أكثر طموحًا من غيرهم    وست هام يثير جدلا عنصريا بعد تغريدة عن سانتو!    14 مخالفة مرورية لا يجوز التصالح فيها.. عقوبات رادعة لحماية الأرواح وضبط الشارع المصري    لهجومه على مصر بمجلس الأمن، خبير مياه يلقن وزير خارجية إثيوبيا درسًا قاسيًا ويكشف كذبه    بقيمة 500 مليار دولار.. ثروة إيلون ماسك تضاعفت مرتين ونصف خلال خمس سنوات    السيولة المحلية بالقطاع المصرفي ترتفع إلى 13.4 تريليون جنيه بنهاية أغسطس    برناردو سيلفا: من المحبط أن نخرج من ملعب موناكو بنقطة واحدة فقط    وزير الري يكشف تداعيات واستعدادات مواجهة فيضان النيل    الكشف على 103 حالة من كبار السن وصرف العلاج بالمجان ضمن مبادرة "لمسة وفاء"    تفاصيل انطلاق الدورة ال7 من معرض "تراثنا" بمشاركة أكثر من 1000 عارض    السفير التشيكي يزور دير المحرق بالقوصية ضمن جولته بمحافظة أسيوط    رئيس الوزراء: ذكرى نصر أكتوبر تأتى فى ظل ظروف استثنائية شديدة التعقيد    جاء من الهند إلى المدينة.. معلومات لا تعرفها عن شيخ القراء بالمسجد النبوى    تحذيرات مهمة من هيئة الدواء: 10 أدوية ومستلزمات مغشوشة (تعرف عليها)    القائم بأعمال وزير البيئة في جولة مفاجئة لمنظومة جمع قش الأرز بالدقهلية والقليوبية    وزير الخارجية يلتقي وزير الخارجية والتعاون الدولي السوداني    جامعة بنها تطلق قافلة طبية لرعاية كبار السن بشبرا الخيمة    انهيار سلم منزل وإصابة سيدتين فى أخميم سوهاج    حماية العقل بين التكريم الإلهي والتقوى الحقيقية    «التضامن الاجتماعي» بالوادي الجديد: توزيع مستلزمات مدرسية على طلاب قرى الأربعين    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



إجابيات وسلبيات حسني مبارك
نشر في شباب مصر يوم 18 - 08 - 2011

اليوم سوف أقوم بوضع موضوع للرد على المجموعة التي تسمي نفسها أولاد مبارك أو الذين ينتمون إلي الرئيس السابق حسني مبارك وللتوضيح وليس لإشعال الفتن و غرض الموضوع معرفة هل هذه المجموعة بالفعل ينتمون إلي الشعب المصري وهل هم مصرين بالفعل أم لا وأيضا أريد أن أقول أنه ما يحدث في الأونه الأخيرة من هذه الفئة وما يقومون بعمله من تشويه للذي حدث في مصر أنهم لا ينتمون إلي الشعب ولأكن هزمتهم أطماعهم وأحقادهم على أبطال ضحوا بأنفسهم من أجل الوطن فاليوم سنقوم بوضع موضوع يوضح جميع إيجابيات الرئيس السابق حسني مبارك وأيضا جميع السلبيات ومن هذا الموضوع سوف نقوم بالتوضيح أننا لم نقوم بهذه الثورة من أجل إذلال الشعب ولا تجويعه ولا تخويفه ولا لإشعال الفتن بين المصريين بينهم البعض ولا كن قامت الثورة من أجل مصر من أجل الحرية والمساواة من أجل بلد أفضل لأولادنا ولأحفادنا من أجل إرجاع مصر الرائدة في الوطن العربي والعالمي ومن أجل رفع كرامة المصري التي تم إذلالها في جميع الدول المجاورة وانتم يا أولاد مبارك على علم بما حدث للمواطن المصري في لبنان والحادث المروع له وهذا حادث بسيط لما يتعرض له المصري في عهد مبارك ونبدأ بالإيجابيات
اهم الايجابيات و السلبيات فى عهد الرئيس السابق حسنى مبارك أثناء فترة رئاسته لجمهورية مصر العربية
أولا : الانجازات
شبكة مترو انفاق القاهرة و الجيزة و التى تعد افضل شبكة في افريقيا مع العلم انه تم بدء التشغيل على خطوط و مراحل أخرى
ارتفاع دخل قناة السويس الذى تعدى 300 مليون دولار و يصل الى 450 مليون دولار شهريا
تطوير مطار القاهرة الدولي ليصبح افضل مطار في افريقيا
مستشفي سرطان الاطفال 57357 بالقاهرة و هى اكبر مستشفي سرطان الاطفال في العالم و البدء فى انشاء فرع أخر بمحافظة طنطا
جسر مبارك السلام الذى يعتبر اعلي جسر في الشرق الاوسط
استسصلاح اكثر من 3 ملايين فدان لتصل اجمالي الارض الزراعية 9 ملايين فدان
تطوير ميناء الاسكندرية ليصبح اهم و افضل 10 موانئ في العالم و هو 60 % من اجمالي التجارة في مصر
السيادة الكاملة علي سيناء
المكتبة المركزية لجامعة القاهرة تسع مليون كتاب و هي من اكبر المكتبات في مصر
بناء مكتبة الاسكندرية لتكون اكبر مكتبة في افريقا و الشرق الاوسط
ترميم و اصلاح و تطوير برج القاهرة لمسة معمارية مميزة
الفنادق و القري السياحية الفاخرة يدل علي تضاعف عدد السائحين في مصر في عهد محمد حسني مبارك .
معهد جراحات القلب
استاد برج العرب اكبر استاد في افريقا و الشرق الاوسط يسع 90 الف متفرج
ترميم الكثير و اكتشفاف المئات الاثار يدل ايضآ مضاعفة السياحة في مصر بشكل غير عادي في عهد الرئيس محمد حسني مبارك
مشروع اسكان مبارك للشباب
شبكة بنية تاتحية هائلة ليدل علي تطور البنية التحتية بشكل كبير
كبري 6 اكتوبر اكبر كوبري في الشرق الاوسط و افريقيا
طريق طابا طريق اسفلته مميز
عودة العلاقات مع الدول الإسلامية والعربية،‏ وعودة مقر الجامعة العربية للقاهرة‏.‏
‏‏إقامة علاقات دولية متميزة،‏ مكنت من إسقاط نصف مديونية مصر الخارجية‏.‏
‏‏إعادة إحياء القمم العربية بعد انقطاعها منذ الغزو العراقي للكويت بدعوة من مصر عام 1996‏ وتقنين دورية انعقاد القمة بمبادرة منها‏.‏
‏قيادة مصر في دعم القضية الفلسطينية عربيا ودوليا ومساندة الشعب الفلسطيني في مواجهة الاحتلال وتأمين حقوقه المشروعة وصولا إلي قيام دولتهم المستقلة،‏ وعاصمتها القدس‏.‏
‏‏ رعاية اتفاقات أوسلو التي أنشأت السلطة الفلسطينية ومكنت القيادة الفلسطينية برئاسة ياسر عرفات،‏ من العودة إلي الضفة الغربية وغزة،‏ ورسخت مبدأ قيام الدولة الفلسطينية كأساس للتسوية‏.‏
‏‏ التصدي بحسم وبقوة القانون وبتضامن الشعب لقوي الإرهاب لضمان استقرار الوطن وتقدمه‏.‏
‏‏ تدعيم العلاقات مع الاتحاد الأوروبي تحقيقا للتوازن في سياسات مصر الخارجية وإبرام اتفاقية الشراكة المصرية‏-‏ الأوروبية‏.‏
‏‏ إنشاء أول مجلس قومي لحقوق الإنسان‏.‏
‏‏ إلغاء القانون 105‏ الخاص بمحاكم أمن الدولة‏.‏
‏‏ إلغاء عقوبة الأشغال الشاقة من التشريع المصري‏.‏
‏‏ إنشاء محاكم الأسرة‏.‏
‏‏ إلغاء معظم الأوامر العسكرية الصادرة طبقا لقانون الطوارئ‏.‏
‏‏ تدعيم تنشيط إطلاق حركة الجمعيات الأهلية‏.‏
‏‏ إقرار حق الخلع للمرأة المصرية‏.‏
‏‏ ضمان تنفيذ أحكام النفقة،‏ بإنشاء صندوق لتأمين الأسرة‏.‏
‏‏ المساواة بين الأب والأم المصرية في حق منح الجنسية للأبناء‏.‏
‏‏ التوسع في المناصب القضائية للمرأة‏.‏
‏‏ تعيين أول قاضية بالمحكمة الدستورية‏.‏
‏‏ حرية التعبير والرأي من خلال‏ 515‏ صحيفة تعمل في مصر،‏ منها‏ 48‏ صحيفة حزبية‏.‏
‏‏ تعديل المادة‏76‏ من الدستور‏؛‏ ليصبح اختيار رئيس الجمهورية عن طريق الانتخاب الحر المباشر،‏ لأول مرة في تاريخ مصر‏.‏
‏‏ إصدار القانون رقم‏ 174‏ لسنة 2005‏ بتنظيم انتخابات الرئاسة،‏ ليحدد القواعد لانتخابات حرة ونزيهة‏.‏
‏‏ تعديل قانون تنظيم مباشرة الحقوق السياسية بما يضمن المزيد من نزاهة العملية الانتخابية‏.‏
‏‏ تعديل قانوني مجلسي الشعب والشوري،‏ بما يحقق فاعلية أكبر في أداء البرلمان‏.‏
‏‏ تعديل قانون الأحزاب السياسية بما يعزز الحياة الحزبية‏.‏
‏‏زادت قيمة الصادرات الزراعية من نحو 0.5‏ مليار جنيه لتصل لنحو 7‏ مليارات جنيه‏.‏
‏3‏ ملايين فدان مستصلحة لتصل بالرقعة الزراعية إلي‏8.3‏ مليون فدان‏.‏
‏‏حرية الفلاح المصري في زراعة وتسعير إنتاجه‏.‏
‏‏ تحرير العلاقة بين المالك والمستأجر‏.‏
‏‏ زيادة قيمة الإنتاج الزراعي بحوالي‏ 16‏ مرة من نحو 5.8‏ مليار جنيه إلي ما يقرب من‏91‏ مليار جنيه‏.‏
‏‏ زيادة دعم المعاشات ب‏22‏ ضعفا من 554‏ مليون جنيه إلى 11‏ مليار جنيه‏.‏
‏‏ وصل معاش الضمان الاجتماعي ومعاش الطفل إلي نحو مليار جنيه‏.‏
‏‏زاد عدد المؤمن عليهم من نحو‏10.3‏ مليون مواطن إلي‏19‏ مليون مواطن‏.‏
‏‏ زيادة الإنفاق علي الدعم المباشر علي السلع والخدمات من‏2‏ مليار جنيه إلي‏35.4‏ مليار جنيه‏.‏
‏‏ زيادة دعم السلع التموينية من مليار جنيه إلي 10‏ مليارات جنيه‏.‏
‏‏ زيادة دعم المنتجات البترولية من‏100‏ مليون جنيه إلي أكثر من‏22‏ مليار جنيه‏.‏
‏40‏ مليون مواطن يستفيدون من البطاقات التموينية‏.‏
‏‏ تحول رصيد الميزان الجاري من عجز قدره‏2.3‏ مليار دولار إلي فائض بلغ 3.7‏ مليار دولار‏.‏
‏‏ زادت قيمة الصادرات الصناعية‏(‏ بدون البترول ومنتجاته‏)‏ من نحو 0.5‏ مليار دولار إلى نحو 6.6‏ مليار دولار‏.‏
‏‏ زادت إيرادات قناة السويس من نحو‏909‏ ملايين دولار إلى 3.4‏ مليار دولار‏.‏
‏‏ تضاعفت قيمة الصادرات إلي دول الاتحاد الأوروبي في الست سنوات الأخيرة ووصلت إلى نحو‏2.7‏ مليار دولار‏.‏
‏‏ تضاعف إنتاج الغاز الطبيعي منذ بداية التسعينات ليصل 23.6‏ مليون طن‏.‏
‏‏ تضاعف احتياطي الغاز الطبيعي أكثر من أربع مرات منذ بداية التسعينات ليصل إلى 65‏ تريليون قدم مكعبة‏.‏
‏‏ توقيع بروتوكول إنشاء المناطق الصناعية المؤهلة لتسهيل نفاذ كافة المنتجات المصنعة بهذه المناطق إلى السوق الأمريكية بدون تعريفة جمركية أو حصص كمية أو غير ذلك من قيود‏
ثانيا : السلبيات
الأحوال المالية
ديون : إجمالي 40 مليار دولار طبقا لاخر احصائية للبنك المركزى المصرى بنهاية عام 2010
الفقر : 35% من الشعب تحت خط الفقر أقل من1 دولار في اليوم
نقود مهربة : 300 مليار دولار خرجت من البلاد
الجنيه المصري : الدولار= 85 قرش سنة1981م - سنة2011 يتراوح بين 5-6 جنيهات منذ سنة 2000 و حتى الأن
الأحوال الصحية
السرطان : تضاعف 8 مرات .. أعلى نسبة في العالم
الذبحة الصدرية :20 % من الحالات شباب تحت الأربعين
البلهارسيا : أعلى نسبة في العالم
السكر : 7‏ ملايين .. 10 %‏ تقريبا من عدد السكان
إلتهاب كبدي : 13 مليون .. 20 % من الشعب
فشل كلوي : أعلى نسبة في العالم
شلل الأطفال : موجود في 6 دول في العالم فقط منهم مصر
الإكتئاب : 20‏ مليون مواطن .. وانا احتل المكانة الاولى من بينهم
أمراض نفسية ( أخرى) : 6‏ ملايين
تفشى مرض انفلونزا الطيور و انفلونزا الخنازير فى مصر.. تسببت فى وفاة الالاف و فى خسائر مادية اكثر من 800 مليون جنيه
التدخين : 80% من البالغين مدخنين
التلوث : أعلى نسبة في العالم ... تلوث للهواء ومياه الشرب
التدهور في التربة والمناطق الساحلية .. خسائر 30 مليار جنيه
الانفاق الحكومي : 10 دولار للفرد سنوياً . .
الأحوال الاجتماعية
القضايا : 20 مليون قضية بالمحاكم .. أقدمها من 38 عام حتى الاّن
البطالة : 29% من القادرين على العمل .. حوالي 5 مليون شاب
الانتحار : 3 اّلاف محاولة سنوياً
حوادث الطرق : 6 آلاف قتيل سنويا و 23 الف مصاب
الطلاق : %28
العنوسة : 7 مليون عانس .. 4 مليون فوق 35 عام
الهجرة : 4 ملايين مهاجر : 820 ألفاً من الكفاءات و 2500 عالم في تخصصات شديدة الأهمية .. 6 ملايين طلب هجرة للولايات المتحدة وحدها سنة 2005
الأُمية ( الحالية) : 26% من الشعب المصري
الأُمية ( المستقبلية) : 7% من الأطفال لا يدخلون المدارس بسبب الفقر .. غير الهاربين بعد الدخول
التعليم : دروس خصوصية ، كتب خارجية ، جامعات خاصة للربح فقط
عمالة الأطفال : نصف مليون طفل
أطفال الشوارع : تقرير الأمم المتحدة : 100 ألف طفل
عشوائيات : 45% من الشعب يسكن العشوائيات.. 35 منطقةعشوائية بالقاهرة فقط
موظف الحكومة : تحت خط الفقر ويؤخذ منه ضرائب( ستة جنيهات متوسط دخل الموظف يوميا ).
المخدرات : 6 مليار دولار سنوياً في تجارة المخدرات
مشاكل أخلاقية
رشوة، محسوبية، بلطجة، توريث المهن، عُري زواج عرفي , قتل الأزواج ، امتهان وتحرش بالنساء ، ألفاظ بذيئة ، صحافة جنسية غش جماعي وجريمة و تسول .
الأحوال السياسية
سيطرة وفساد النخبة الحاكمة ، مراكز قوى ، الإعداد لتوريث الحكم ، تزوير انتخابات ، قمع المعارضة ، اعتقالات ، تعذيب حتى الموت ، انتهاك لحقوق الإنسان ، إلغاء دور النقابات والجمعيات الأهلية
مشاريع قومية متوقفة او خاسرة
تعيين العديد من الوزراء و الذين لديهم أعمال حرة مما يعد مخالفة قانونية لتنافى ذلك مع الدستور المصرى
المادة 23 من الدستور، والتي تنص على التزام الحكومة بربط الأجر بالإنتاج وضمان حد أدنى للأجور، ووضع حد أعلى يكفل تقريب الفروق بين الدخول، وقد قدم وقتها جميع الدراسات التي تقول إن الحد الأدنى لحياة كريمة هو 1200 جنيه
عدم تنفيذ قرار المحكمة العليا برفع أجور الموظفين ليكون الحد الأدنى للأجور 1200 جنيها شهريا للموظف الواحد و الاكتفاء برفع الأجور الى 400 جنيها شهريا للموظف الواحد بعد ان كان القانون رقم 53 لسنة 1984 ينص على ألا يقل الحد الأدنى للأجر عن 35 جنيها شهريا
المخصص للأجور في الميزانية العامة هو 94 مليار جنيه، وهذا للموظفين في القطاع العام فقط ولكن الجزء الأكبر منه يذهب في مكافآت و حوافز وبدلات لكبار العاملين في الدولة
اهمال مشروع زراعة الصحراء الغربية بالقمح - مشروع اليابان
اهمال مشروع وادي السليكون، محطة الطاقة النووية، جامعة د/ أحمد زويل - التكنولوجيا
فوسفات أبو طرطور ,وادي توشكى
أكثر من 2,3 مليار جنيه خسائر بشركات القطن
و 8 مليارات جنيه خسائر شركات الغزل والنسيج
و 12 مليار جنيه العجز الإجمالي لسكك حديد مصر
خسائر 10 مليارات جنيه بقطاع الإذاعة والتلفزيون
سيطرة الحزب الوطنى على مقاعد البرلمان فى الانتخابات البرلمانية الاخيرة و يصبح اول برلمان فى العالم به اكثر من 95% من حزب واحد مع العلم ان هناك اكثر من 1200 طعن مقدم فى هذه الانتخابات على 486 مقعد مما يشير الى وجود حالات تزوير كثيرة فى الانتخابات البرلمانية الاخيرة
الأزمات و قضايا الفساد
احتكار حديد التسليح و زيادة سعر طن الحديد ليصل إلي 10 آلاف جنيه وامتلاك احمد عز نسبة 67% من إنتاج الحديد في مصر
بيع شركات الأسمنت وأثره على السوق المصرى
جراج رمسيس وأسباب بنائه وأسباب هدمه
المبيدات المسرطنة
مشاكل مياه الشرب التى لا تصل الى أماكن كثيرة جدا فى مصر و اعتماد هذه المناطق على خزانات المياه
عقد الدعاية السياحية - نورت مصر
عقد بيع أرض مدينتى
عقد بيع أراض السليمانية ومحلقاته
عقد بيع أراضى لشركة بالم هيلز
عقد بيع أرض المنطقة الاقتصادية شمال غرب خليج السويس
التصرف بالبيع فى جزء من الأراضى المخصصة لإتحاد الإذاعة والتليفزيون لغرض إمتداد مدينة الإنتاج الإعلامى
عقد بيع أرض التحرير -إيجوث
عقد بيع قرية توت أمون بأسوان
عقد إيجار فندق شهرزاد - إيجوث
عقد بيع شركة عمر أفندى
استيراد أقماح غير مطابقة للمواصفات
موافقة رئيس مجلس الوزراء على هدم فندق ونتربالاس بالأقصر المكون من ( 136 غرفة) وإنشاء مبنى بديل يتكون من 80 غرفة
المفارقات الصارخة بين مجموع ما يتقاضاه بعض القيادات والمسئولين بالوزارات والمصالح والهيئات والبنوك والشركات العامة، وبين باقى العاملين،
قضايا أكياس الدم الفاسدة و الأغذية منتهية الصلاحية و اللحوم المعرضة للاشعاعات
قضايا العلاج على نفقة الدولة حيث أن ممن يعالجوا على نفقى الدولة أغلبهم من اصحاب السلطات و الفنانين و أصحاب النفوذ و أشهرهم حرم وزير الصحة حاتم الجبلى و التى كلفت الدولة ملايين الدولارات للعلاج فى لندن مع العلم أن حاتم الجبلى صاحب اكبر مستشفى استثمارى فى مصر و ثروته تخططت حاجز المليار دولار
قضايا الفساد و التسهيلات فى بيع الأراضى المملوكة للدولة باسعار زهيدة و التربح من بيعها و اشهرها أرض مدينتى حيث أن عقد بيع هذه الأرض "ترتب عليه خسارة الدولة 147 مليار جنيها
استيلاء أحمد نظيف وعاطف عبيد ويوسف بطرس غالي ووزير الإسكان محمد ابراهيم سليمان على 127 فداناً في منطقة الشيخ زايد لإنشاء جامعة خاصة أسسها أحمد نظيف أطلق عليها اسم "جامعة النيل"،وبلغت قيمة الأرض وقتها ملياراً و160 مليون جنيه
الصناديق الخاصة القائمة خارج الميزانية الرسمية للدولة والتي تزيد علي ألف صندوق، وقد بلغت أرصدة هذه الصناديق حسب التقرير السري للتقرير ترليوناً و273 مليار جنيه مصري وهي تعادل 446% من إجمالي إيرادات الموازنة العامة للدولة وتصرف بعيدا عن رقابة مجلس الشعب أو محاسبة القائمين عليها وبلغ حجم المخالفات بها حسب التقرير أربعة مليارات جنيه، أما تقرير النزاهة والشفافية الذي تصدره وزارة التنمية الإدارية في مصر فقد تحدث عن سبعين ألف قضية فساد حكومي في مصر كل عام
تم تجريف مليون و200 ألف فدان أرض خضراء من 5000 سنة من أصل 6 مليون فدان . .
طبقا للمعلومات فإن هناك نحو 16 مليون فدان قد تم الاستيلاء عليها من مافيا الأراضي في عهد مبارك وتقدر قيمتها بنحو 800 مليار جنيه ،و تمثل المساحة المنهوبة - أي ال 16 مليون فدان - ما قيمته 67.2 ألف كم مربع وهو ما يزيد علي مساحة الدول الخمس التالية مجتمعة : فلسطين 26.6 ألف كم مربع ، الكويت 17.8 ألف كم مربع ، قطر 11.4 ألف كم مربع ، لبنان 10.4 ألف كم مربع ، البحرين 5.67 ألف كم مربع ، ويقع ضمن المبلغ المذكور - أي ال 800 مليار- مبلغ يقدر بحدود 80 مليار جنيه ، وهو عبارة عن الأسعار السوقية للأراضي التي باعتها الدولة بثمن بخس إلي 6 من كبار رجال الحكم وهم .
ولا يمكن الخروج من ملف الفساد دون التطرق الي قيام حكومة الفساد ببيع شركات النصر للسيارات وطنطا للكتان والاسمنت، ويكفي أن نشير ان الحكومة باعت شركة طنطا للكتان والزيوت بمبلغ 83 مليون جنيه لمستثمر أجنبي بينما ثمنها الحقيقي 10 مليارات جنيه
كما انه ليس هناك مثال خير من صناعة الاسمنت التي باعتها الحكومة للأجانب والتي تحقق مكاسب بالمليارات لا يستفيد منها الدخل القومي بمليم واحد ،حيث أن تكلفة طن الأسمنت لا تتعدي ال300 جنيه ، بينما يجري بيعه بأكثر من 500 جنيه
مديونيات شركات القطاع العام : حيث بلغت هذه المديونيات منذ عام 2004 حوالى 32 مليار جنيه لم تسدد حتى الأن
مديونيات شركات القطاع الخاص و التى بلغت 107 مليار جنيه لم تسدد حتى الان حيث بلغت حصيلة الخصخصة فى اخر 5 سنوات فقط نحو 52 مليار جنيه ,حصلت وزارة المالية من الحصيلة المشار إليها مبلغ 3ر19 مليار جنيه فقط بنسبة %37.
بلغت مديونية وزارة المالية لصندوقى التأمين الإجتماعى للعاملين بالقطاع الحكومى وقطاع الأعمال العام والخاص نحو 121 مليار جنيه فى 30/6/2010 نتيجة توقف وزارة المالية عن تحمل الأعباء الملتزمة بها قانونا عن العام المالى 2009/2010 وأعوام مالية سابقة.
فضائح خصحصة القطاع العام و الاتجاه لخصخصة العديد من منشأت القطاع العام و تحويل المدارس الحكومية الى تجريبية خاصة و المستشفيات الحكومية الى استثمارية و كذلك البنوك و شركات الاتصالات و الكهرباء و المياه و النقل و المواصلات و غيرها مما ترتب عليه زيادة الاعباء المادية على المواطنين و زيادة البطالة و غيرها من السلبيات التى لا تعد تحصر
الأمن والشرطة
قانون الطوارىء : 25 سنة طواريء .. في خدمة الشعب
التعذيب فى السجون المصرية بداية من عماد الكبير و مرورا بخالد سعيد و السيد بلال و غيرهم ممن لم ترحمهم ايدى الشرطة و أمن الدولة فى السجون و المعتقلات
التعسف الغير مبرر فى تعامل الشرطه مع المواطنين
جرائم الشرطة و أمن الدولة و تعاليهم على المواطنين و التعامل بطرق غير انسانيه على الاطلاق
مقتل الالاف و اصابة مئات الالاف فى تعاملات الأمن مع المواطنين و اخرهم مظاهرات يناير 2011 . .
الفساد الواضح فى قطاع الشرطه من رشاوى و سرقات و استخدام غير شرعى للسلطة و استخدام البلطجه و اساليب لا اخلاقية فى تعاملاتهم
رغم صدور قرار الإفراج على بعض المواطنيين إلا أن أجهزة الأمن كانت تؤيد اعتقال المتهمين دون أن يتم الإفراج فعلياً، وهو ما يعد تزويراً فى أرواق رسمية وفقاً للقانون وعدم احترام أحكام القضاء المصرى.
عدم تنفيذ أحكام القضاء المصرى للحكم الصادر بالغاء الحرس الجامعى
تصدير الغاز لإسرائيل
سبب الإصرار الحكومي على تصدير الغاز لإسرائيل وتحدي أحكام المحكمة الإدارية العليا بهذا الصدد في تعميق الشعور باستخفاف حكومي في وقت يعاني فيه المصريون من أزمات خانقة للحصول على أسطوانة من الغاز الذي يصدر لإسرائيل بسعر 2.5 دولار للوحدة، رغم أن سعره بالسوق العالمي يتراوح بين 15 و16 دولارا
مشاكل عدم توافر أنابيب الغاز فى الفترة الأخيرة اضطر الحكومة لاعاده استيراده مره أخرى من اسرائيل و لكن بالاسعار العالمية
الحوادث و الكوارث
في 1992 غرق العبّارة« سالم اكسبريس» وهو مشهد تكرر مرة أخري عام 2006 من خلال غرق العبّارة «السلام 98»
كما كشف زلزال 1992 عن سلاسل انهيارات المباني والعمائر الحديثة وأشهرها عمارة الحاجة «كاملة» وكل هذه كوارث كشفت عن الفساد المستشري في المحليات من خلال التراخيص بالرشاوي، علاوة علي تفاقم الغش في مواد البناء
فى 1993جاءت كارثة سقوط جزء من هضبة المقطم علي الفقراء وهو مشهد سنشهده بعد ذلك في 2008
وفي 1994 كنا علي موعد مع كوارث السيول في زاوية عبد القادر غرب الإسكندرية وعدد من قري الصعيد مثل قرية درنكة في أسيوط
في 1995 كانت كارثة تفجير السفارة المصرية في إسلام آباد وتزوير انتخابات مجلسي الشعب والشوري
وفي 1996 بدأ مسلسل كوارث انهيار العمارات السكنية في أحياء مدينة نصر ومصر الجديدة
وفي 1997 كانت كارثة مذبحة الاعتداء علي السياح الأجانب في الدير البحري في 17 نوفمبر، وتتوالي الكوارث ويزداد عددها وترتفع وتيرة فواجعها وكانت أكبر تلك الفواجع كارثة احتراق قطار الصعيد
في فبراير 2002 قتل نحو 360 شخصا جراء حريق شب في قطار على بعد سبعين كلم جنوب القاهرة في أسوأ كارثة قطار تشهدها البلاد. وقال بعض الناجين إن السائق لم يتنبه للحريق وظل يقود القطار ثمانية كيلومترات والنيران تشتعل بعرباته في حين كان الركاب يقفزون من النوافذ والأبواب ويومها لم يكلف مبارك نفسه الذهاب لموقع هذه الفاجعة القومية الكبري واكتفي بإلقاء بيان روتيني للاستهلاك المحلي من عزلته في منتجع شرم الشيخ
فى 2006 غرقت العبارة المصرية "السلام 98" التابعة لشركة السلام للنقل البحري في البحر الأحمر أثناء رحلة بين ميناءي ضبا السعودي وسفاجا بمصر.
وكانت العبارة تحمل أكثر من 1400 شخص عند غرقها بمن فيهم أفراد الطاقم و فى 2008 قضت محكمة ببراءة مالك العبارة وأصدرت حكما وحيدا بالسجن ستة شهور بحق قائد سفينة أخرى تزامن وجودها على مقربة من العبارة الغارقة حيث لم يتدخل للقيام بعمليات الإنقاذ اللازمة.
في2007 طالت نار الإهمال قصر ثقافة بني سويف حيث قتل العشرات حرقا
وفي 6 سبتمبر 2008 كانت كارثة الانهيار الصخرى بهضبة المقطم - الدويقة
في 19 أغسطس 2008 كانت كارثة حريق مجلسي الشعب والشوري
في 27 سبتمبر 2008 كانت كارثة حريق المسرح القومي
فى 2010 تسبب الإهمال في سرقة لوحة زهرة الخشخاش التى تعدى ثمنها 300 مليون جنيه وهو ما فتح ملفات فساد ظلت مغلقة فترات طويلة بوزارة الثقافة
فى 2011 انفجار كنيسة القديسيين بالاسكندرية و لم يكن الأنفجار الأول من نوعه حيث سبقه العديد من الانفجارات بمنظقة الحسين بالقاهرة و محافظة الاقصر و شرم الشيخ و غيرها
و فى اخر خمس سنوات كنا مع أزمة ألبان الأطفال الفاسدة التي تسبَّبت فى تسمُّم عدد كبير من الأطفال
فضلاً عن زيادة حوادث الطرق إلى جانب حوادث القطارات التى وصلت إلى 59 حادثة من الحوادث الثقيلة راح ضحيتها آلاف المواطنين حيث خلَّفت حوادث الطرق وحدها فقط أكثر من 9 آلاف قتيل، و‏60‏ ألف جريح والتي خلَّفت خسائر وصلت إلى 16 مليار جنيه فى 2010 و غيرها من الكوارث و الحوادث التى لا عدد لها
ارجو ان اكون وضحت لكم الصورة بجميع النواحى السلبية و الايجابية فى عهد الرئيس حسنى مبارك و أكيد ما خفى كان أعظم و اترك لكم الحكم
بعض الفبديوهات المرفقة
http://www.youtube.com/watch?v=OjNUXwHxhvs&feature=player_embedded#at=232
http://www.youtube.com/watch?v=6b35-rHDfxE&feature=player_embedded#at=484
http://www.youtube.com/watch?v=GL_-vLRS36k
http://www.youtube.com/watch?v=gmgC_djmE_U&feature=player_embedded
http://www.youtube.com/watch?v=bnqK1ptJlSQ
http://www.facebook.com/l.php?u=http%3A%2F%2Fwww.youtube.com%2Fwatch%3Fv%3DPi5l4euM6wg%26feature%3Drelated&h=05bdc


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.