تحالفت مع الشيطان، وقررت أن تبيع شريك حياتها، لعشيقها الذي ارتبطت به، بعد دخول زوجها للسجن.. خرج الزوج بعد قضاء العقوبة، دون أن يعلم أن نهايته ستكون علي يد أقرب الناس إليه. خلافات مالية، كانت بين زوج الخائنة وعشيقها، وقرر الأخير التخلص منه، ولم يجد سوى شريكته فى العلاقة المحرمة، للتخلص من زوجها.. استدرجته شريكة حياته لإحدى الشقق المستأجرة، وما إن دلف إليها، انهال عليه العشيق بقطعة حديدية، حتى فارق الحياة. جلست الزوجة الخائنة، برفقة عشيقها يفكران فى كيفية التخلص من الجثة.. فاستعانت الزوجة بشقيقتيها اللاتين قامتا بنقل الجثة، للأرض الخاصة بالمجنى عليه، وقامت احداهن بحرق الجثة، لإخفاء معالمها.. إلا أن قطاع الأمن العام، نجح فى فك لغز الجريمة، والقبض على المتهمين. تلقت الأجهزة الأمنية بأسيوط، بلاغا من ربة منزل، يفيد بغياب نجلها "عامل"، 27 سنة، عن سكنهما، وبإخطار اللواء علاء الدين سليم مساعد وزير الداخلية لقطاع الأمن العام، أمر بتشكيل فريق بحث جنائى، توصلت جهوده إلى وراء ارتكاب الجريمة كل من: رمضان ع.ز، زوجة المتغيب كريمان ق.م، وشقيقتيها فايزة، وآمال، وتبين أنهم قاموا بقتل المُتغيب، وتخلصهم من جثته، لوجود خلافات مالية بين الأول والمجنى عليه. عقب تقنين الإجراءات، تم استهدافهم وضبطهم، عدا زوجة المجنى عليه، وبمواجهتهم.. اعترفوا بارتكابهم الواقعة، وقرروا قيام المجنى عليه بالنصب على السائق، والتحصل منه على مبالغ مالية، وعقب خروج المجنى عليه من السجن، طالبه برد المبالغ، إلا أنه تنصل منه، فاتفق مع زوجته على استدراجه لشقة مستأجرة ببندر القوصية، وعقب حضوره تعدى عليه السائق بقطعة حديدية، فأودى بحياته، ثم وضعه بمساعدة زوجته داخل جوال ونقله باستخدام مركبة "توك توك" لمسكن شقيقتيها، اللتان قامتا بنقله للأرض الزراعية الخاصة به، وتولت المدعوة "فايزة" إحراق الجثة، والتخلص من بقاياها بإلقائها بمصرف مجاور . وبإرشادها تم الانتقال لمكان إلقاء الجثة، حيث تم العثور على عظام آدمية عليها آثار حروق، يُرجح أن تكون لجثة المجنى عليه.. تم إتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيال الواقعة، والعرض على النيابة التى باشرت التحقيق.. وتكثف القوات جهودها لضبط زوجة المجنى عليه. العشيق قتل الزوج والخائنة تستعين بشقيقتيها لحرق الجثة كتب- أحمد عبد الوهاب تحالفت مع الشيطان، وقررت أن تبيع شريك حياتها، لعشيقها الذي ارتبطت به، بعد دخول زوجها للسجن.. خرج الزوج بعد قضاء العقوبة، دون أن يعلم أن نهايته ستكون على يد أقرب الناس إليه. خلافات مالية، كانت بين زوج الخائنة وعشيقها، وقرر الأخير التخلص منه، ولم يجد سوى شريكته فى العلاقة المحرمة، للتخلص من زوجها.. استدرجته شريكة حياته لإحدى الشقق المستأجرة، وما إن دلف إليها، انهال عليه العشيق بقطعة حديدية، حتى فارق الحياة. جلست الزوجة الخائنة، برفقة عشيقها يفكران فى كيفية التخلص من الجثة.. فاستعانت الزوجة بشقيقتيها اللاتين قامتا بنقل الجثة، للأرض الخاصة بالمجنى عليه، وقامت احداهن بحرق الجثة، لإخفاء معالمها.. إلا أن قطاع الأمن العام، نجح فى فك لغز الجريمة، والقبض على المتهمين. تلقت الأجهزة الأمنية بأسيوط، بلاغا من ربة منزل، يفيد بغياب نجلها "عامل"، 27 سنة، عن سكنهما، وبإخطار اللواء علاء الدين سليم مساعد وزير الداخلية لقطاع الأمن العام، أمر بتشكيل فريق بحث جنائى، توصلت جهوده إلى وراء ارتكاب الجريمة كل من: رمضان ع.ز، زوجة المتغيب كريمان ق.م، وشقيقتيها فايزة، وآمال، وتبين أنهم قاموا بقتل المُتغيب، وتخلصهم من جثته، لوجود خلافات مالية بين الأول والمجنى عليه. عقب تقنين الإجراءات، تم استهدافهم وضبطهم، عدا زوجة المجنى عليه، وبمواجهتهم.. اعترفوا بارتكابهم الواقعة، وقرروا قيام المجنى عليه بالنصب على السائق، والتحصل منه على مبالغ مالية، وعقب خروج المجنى عليه من السجن، طالبه برد المبالغ، إلا أنه تنصل منه، فاتفق مع زوجته على استدراجه لشقة مستأجرة ببندر القوصية، وعقب حضوره تعدى عليه السائق بقطعة حديدية، فأودى بحياته، ثم وضعه بمساعدة زوجته داخل جوال ونقله باستخدام مركبة "توك توك" لمسكن شقيقتيها، اللتان قامتا بنقله للأرض الزراعية الخاصة به، وتولت المدعوة "فايزة" إحراق الجثة، والتخلص من بقاياها بإلقائها بمصرف مجاور . وبإرشادها تم الانتقال لمكان إلقاء الجثة، حيث تم العثور على عظام آدمية عليها آثار حروق، يُرجح أن تكون لجثة المجنى عليه.. تم إتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيال الواقعة، والعرض على النيابة التى باشرت التحقيق.. وتكثف القوات جهودها لضبط زوجة المجنى عليه.