حوار الزميل «محمد عاشور» مع وزير الأوقاف د. حمدى زقزوق نال الكثير من تعليقات قراء المجلة، منهم «على كمال» الذى قال: «شكرا على هذا الحوار الذى جاء فى وقته لأن البلد بعد أحداث نجع حمادى فى حاجة إلى من يوضح لنا الأمور والحق يقال أن الحوار كان شيقا ويارب يقرأه أصحاب الفكر المتشدد عشان يعرفوا أن الدين أسهل من صراخهم ووعيدهم للناس بالعذاب فى الدنيا والقبر والآخرة. وشكرا لوزير الأوقاف على فكرة المستنير ويارب الدعاة عندنا كلهم يبقوا كدة عشان نقرب من الدين الذى لم يحرّم مباريات الكورة والضحك لكن لما نسمع شيوخ الفضائيات وهم بيصرخوا بتلعبوا كورة والقدس محتلة باقول لهم انا حرام عليكم انتم كرهتونا فى الدين». * موضوع «إحسان .. وأنا» الذى للزميلة «زينب صادق» فى باب «أنا والحياة» لفت نظر القارئ «سعد جمعة» الذى أبدى تقديره وإعجابه بالموضوع لتناوله ذكريات الكاتبة مع الراحل الأستاذ إحسان عبدالقدوس. * زينب صادق: الأستاذ سعد جمعة، وصلتنى رسالتك قارئ لمجلتنا الجميلة من زمن ونحن لا ننسى قراءنا ولك التوفيق فى الحياة. * الصديق «عموووووووور الأمور» هكذا يسمى نفسه وليس البوسطجى الذى أسماه بهذا الاسم .. المهم الصديق عمرووووووووور اكتشف من التعليقات التى يكتبها الأصدقاء أنه ليس الوحيد ''اللى دمه خفيف'' وكتب يقول «ايه ده فى حد دمه اخف منى، لكلن المجلة بقت حلوة خالص لدرجة أننى كل شوية أفتح موقع المجلة وأقرأ الموضوعات والتعليقات التى يكتبها قراء المجلة فاكتشف أشياء تغرى على القراءة والمتابعة».. * كما علق القارئ «عمووووووووووورالامور» أيضا على مقال «مذكرات قرصان» ضمن باب «يوميات رجل شرقى» للزميل محمد حمدى قائلا «إيه يا عم الثقة دى خمسينية وعشرينية وانت اللى يدور وراك يلاقيك محبتش فرخة بس حلوة من دقنه وافتله قصدى دقنها وألف مبروك نقلك من الأصفار بس الحق انتو الاتنين أجن من بعض حاجة طرقعة واخد بالك يا وديع». * القارئة «ريم سمير» التى أبدت إعجابها بالكثير من موضوعات المجلة، ووجهت العديد من الرسائل منها رسالة إلى البوسطجى قائلة «أشكرك على الاهتمام بقراءة تعليقات القراء وردود أفعالهم والرد عليها كما أشكر الجميع على الاهتمام بتغطية احتفالية ذكرى الراحل الأستاذ إحسان عبدالقدوس». * ورسالة أخرى إلى الزميلة «نادية حسن» قائلة «أحب أسلوبك فى الكتابة».. * ورسالة ثالثة إلى الزميلة «مريم مكرم» قائلة «تعبرين من خلال كتاباتك بما تشعر به الفتيات والنساء». * مذكرات المفكر والكاتب الكبير د.مصطفى محمود التى تكتبها ابنته أمل عن التجارب المتميزة والثرية فى حياته على المستوى الفكرى والثقافى والإنسانى، مازالت تستحوذ على متابعات قراء المجلة للأسبوع الرابع على التوالى، منهم القارئ «عصام الوكيل» والقارئة «أمل عبدالفتاح» التى قالت «د. مصطفى محمود هو أعظم إنسان عرفته رغم أننى التقيت به مرة واحدة فقط ووجدته فى قمة التواضع وحسن الخلق، رحم الله العالم الجليل. * الصديق «محمد صديق على» علق على مقال «أجدع ناس» قائلا «للقمة ناس وللمحافظة عليها ناس تانية»، ووجه رسالة إلى رئيس التحرير قائلا «أتابع المجلة منذ تولى سيادتك رئاسة التحرير وكل مرة انتظر لأرى مدى التطور ولله الحمد وجدنا فى مصر من يتطور ويرتقى بهدوء ودون جلبة إعلامية تصفق وتطبل»، وأضاف «المجلة راقية وشيك وجهد مبذول من الجميع»، ويستكمل «أعجبنى أبواب المرأة وخاصة باب الشطحات فقد تابعتها منذ بدايتها وهى توجه من مجلتك تشكر عليه لتناول المواضيع المسكوت عنها. * «ياسمين سعد» علقت فى رسالتها على حوار الزميل محمد عبدالرحمن مع «أسامة منير: نفوذى فى ماسبيرو إشاعة!» قائلة «أسامة منير مذيع رائع، أرى أن معه كل بالحق فى عدم الاشتراك فى تقديم البرامج مع أحد لأنه لا يوجد بالفعل أى دويتو إعلامى مناسب وهذا ما نلاحظه على شاشات التليفزيون فى برامج التوك شو». * باب «ذوق جيل'' للزميلة «منى فوزى» أثار انتباه القارئة «نور» الذى علق على موضوع «فستان إليسا المكشوف وألبومها الجديد» قائلا «يا أستاذة منى ليه ما جبتيش رأى معارض ليهم علشان تحقيقك يكون متوازن، ولا نفهم من كدة إن ده توجهك إنتى ومجلتكم .. مش عارفة بس تغطية جسم اليسا فى الشوارع قلقك على إيه بالضبط؟». * القارئ «محمد أبوضيف» علق على زاوية «بعد الطبع'' للزميلة شاهندة الباجورى بقوله «شكل جديد من أنواع الكتابة الساخرة، أتمنى أن يزداد فى كل المطبوعات الصحفية المصرية. ؟ فى حين أعربت القارئة «سمسمة» عن تحيتها لزاوية «drd.. chat» للزميلة نهى العليمى بقولها «الموضوع جامد وعلى فكرة التكنولوجيا بالفعل لها استخدامات أفيد لكن الخط أيضا مهزوز هذا الأسبوع على النت». * انتبهنا لمشكلة اهتزاز الخط مع وعد بتجاوز هذه المشكلة فى العدد المقبل إضافة إلى مزيد من الدردشات الممتعة والمسلية فى الأعداد القادمة