- حوار الزميلين شاهندة الباجورى وأحمد بهاء مع المهندس محمد عبدالمنعم الصاوى أثار الكثير من تعليقات قراء صباح الخير فى عددها الأسبوع الماضى، أغلب التعليقات جاءت ردا على ما ورد فى الحوار بشأن سعادة الصاوى عندما يسمع لقب وزارة ثقافة موازية على مركز ساقية الصاوى وحلمه بوجود مائة فرع للساقية، القارئ "مظلوم حسن" أكد فى رسالته "الساقية تستحق أكثر من تحقيق" وأعرب عن تحيته وتقديره بالموضوع و بصاحب الساقية بقوله: "أحسنتم اختيار الصاوى فهو نموذج يحتذى به". - وأشاد نفس القارئ بالتطوير الذى لحق بالمجلة وبالمجهود المبذول فيها موجها الدعوة لزيارة الساقية بقوله "المجلة من جيد إلى الأجود والمواضيع التى تقدم بها شيقة كما أعجبنى حوار ساقية الصاوى ونأمل أن يكون جميع قراء المجلة ضيوفا على الساقية للتعرف على نشاطاتها المتنوعة". - مقال "لماذا أصبح الموظف فقيراً؟" للكاتب "لويس جريس" فى باب "سقط سهوا" لفت نظر القارئ "آدم" الذى علق قائلا: هؤلاء هم الحيتان الجدد الذين لا يزال المثل الأعلى لديهم أنا ومن بعدى الطوفان وإن جالك الطوفان حط ابنك فى شركتك قبل ما تسيبها لغيرك، وأضاف "لقد أفضت يا سيدى وقلت ما بداخل مكنونات كل موظف شريف يرفض فى هذا البلد". - موضوع "أفريقيا.. بعيدة وشديدة القرب" للزميلة الأستاذة "زينب صادق" فى باب "أنا والحياة" أثار انتباه القارئ saad: الذى أبدى تحيته وتقديره للموضوع قائلا: ما فعله المنتخب القومى لفريق كرة القدم وجهازه الفنى مثالا يحتذى به"، وأعرب عن أمله بقوله "أتمنى أن يتقن كل مصرى عمله فى كافة المهن والوظائف من الوزير إلى الغفير لأننا لو فعلنا ذلك سنكون من أفضل الأمم فى العالم". - ولم يكتف القارئ بالتعليق على هذا الموضوع لكنه أبدى رأيه فى قانون التأمين الصحى معربا عن أمنيته "يا ليت أطباء التأمين الصحى القائمين على علاج المرضى - الذين يدفعون من قوت يومهم قيمة التأمين - أن يهتموا بهم أكثر ولا يتبعوا سياسة تكبير الدماغ!" - ومن الموضوعات التى حظيت بتعليقات نسبة كبيرة من قراء المجلة تلك الموضوعات التى يتضمنها باب "صباح الخير أيها العالم" للزميلة نادية خليفة، القارئ "عادل ذكرى" علق على موضوع "زحام العجائب" بقوله "صحيح الهند بلد العجائب نشكركم على هذه المعلومات القيمة ونريد المزيد من الحكايات عن بلاد العالم وتحية لكل العاملين بالمجلة" كما علقت القارئة "أمانى طه" على موضوع "الهيب هوب" يمنع التوتر.. يعالج الأمراض.. ويقضى على العنف!" للزميلة ناريمان عصام الدين بقولها "كلنا عايزين نرقص ونفرح لكن فين؟ وإذا رقصنا الناس حتقول علينا إيه؟!". - القارئ "مجدى مجاهد" أرسل رسالة حب تعليقا على موضوع "لا تبحث عنى .. ولكن انتظرنى!" قال فيها "شكرا لصباح الخير أيها العالم ولكل العاملين بالمجلة، والحق يقال أن الحب يمر هذه الأيام بظروف صعبة جدا تكاد تكون مستحيلة فى ظل الظروف التى نعيشها" فى حين أشار القارئ ahmed فى رسالته تعليقا على موضوع "هو الحب لونه إيه؟!" قائلا "بجد الموضوع حلو وعجبنى أوى" بينما علقت القارئة "ن.م" التى أكتفت بتوقيع الاحرف الأولى من اسمها بشكل ساخر بقولها "من خلال تجربتى أعتقد أن الحب لونه أحمر لأن مفيش أحمر منه". - أما موضوع "أنت رومانسى.. ولا بتحب؟!" فاستحوذ على تعليقات عدد من القراء، منهم القارئة "داليا محمود" التى اعترفت فى رسالتها "أول مرة أعرف إن فى فرق بين الرومانسية والحب والظاهر إن إحنا كلنا رومانسيين وما بنعرفش نحب"؟. - عادت بقوة الأسبوع الماضى تلك الحاضرة الغائبة "شطحات" من خلال مقال "جِبِلَّة!" ضمن باب "شطحات نسائية" للزميلة "نادية حسن" المقال أثار انتباه قراء كثيرين، منهم القارئ "عمووووووور الأمور" الذى قال "دى شطحة ملهاش حل وفطستنى من الضحك، سيبك إنتى شطحات شربتات" القارئة "ليليان" عبرت عن رأيها فى موضوع المقال بقولها "مش ممكن وصفك التفصيلى، المقالة حلوة حلوة والبرود اللى فى الست دى خلتنى كنت متغاظة وأنا بقراها لأن فى ناس كدة، عموما الشطحة كوميدية أوى". - باب "صباح الفل" فى ثوبه الجديد لا يزال ينال استحسان عدد من قراء المجلة، منهم القارئة "رنوش" التى أعربت عن تحيتها لزاوية "حكايات .. يوم التلات" للزميل محمد حمدى القوصى التى تناول فيها أوضاع التعليم ومشاكله تحت عنوان "ساقط كيك" قائلة "حلوة قوى بس يارب الموضوع مايجبش للناس اكتئاب"، فيما أعرب القارئ masha3l من الكويت عن إعجابه بموضوع "الأفكار العشرة للتطور الطبيعى لعيد الحب" للزميلتين "لميس سامى" و"أمانى زيان" بقوله "الأفكار حلوة وبتضحك خالص" أما القارئة maha فعلقت على زاوية drd..chat للزميلة نهى العليمى التى تناولت الأسبوع الماضى موضوع "التحرش الجنسى وقوانين الحد من هذه الظاهرة التى فرضت نفسها على الشارع المصرى" بقولها "عندك حق، أخلاق الشباب المصرى "تغيرت قوى وللأسف للأسوأ، بس فكرة الموضوع حلوة ومعبرة عن الجيل ده".