دعا الرحالة المصرى الشاب أحمد حجاج أو حجاجوفيتش الملقب ب«ابن بطوطة المصري» العالم إلى الاحتفال بذكرى الثورة وذلك أثناء تواجده بمنطقة الحدود الصينية- الروسية ليرفع العلم المصرى فوق بقعة جديدة من بقاع العالم الذى يجوبه بقاراته الخمس. ويطوف المغامر المصرى الشاب أحمد حجاج الأرض أقصاها إلى أدناها متسلحا بمبادئ التسامح والسلام والحب ورافعا شعار الحرية- الفرح- السلام عالم واحد متحد بلا حدود ليكون بذلك سفيراً شعبيا فوق العادة لمصر يطوف الأرض ليستحق بذلك دخول موسوعة جينيس للأرقام القياسية العالمية. وعند وصوله إلى العاصمة بكين محطته الصينية المهمة ضمن رحلاته حول العالم الذى زار خلالها أكثر من 65 دولة و150 مدينة عالمية حظى باستقبال كبير خاصة أن حجاج تسبقه شهرته كسفير مصرى للسلام والمحبة بين شعوب العالم.