رحب الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، بإتمام المصالحة الفلسطينية بين فتح وحماس، داعيا الجميع للعمل من أجل فلسطين، وعودة القدس عاصمة لها. وأكد «الطيب» خلال لقائه بالدكتور محمود الهباش وزير الأوقاف الفلسطيني، بمشيخة الأزهر أن المصالحة والوحدة هى التى تحقق انتصار الشعوب، مجددا تأكيده على أن المصالحة الفلسطينية فريضة شرعية وواجب مقدس، واصفا من يعرقلها بأنه «آثم»، داعيا الشعب الفلسطينى والأمتين العربية والإسلامية إلى دعم كل جهد صادق للمصالحة، والتوقف فورا عن كل ما من شأنه إعاقتها أو تأخيرها.