مرت منذ ايام الذكري الثامنه للراحل صالح سليم رئيس مجلس ادارة الاهلي الذي رحل يوم 6 مايو 2002، و في الوقت الذي تسابق الكثيرون علي قراءة الفاتحه علي روحه في ذكراه الخالده ، والترحم عليه ، ورفعت الجماهير الوفيه صوره. كان هناك اقطاب في الاهلي تسعي للحصول علي ميراثها من انتساب اسمها للمايسترو الراحل لما له من شعبيه جارفه في الشارع الاهلاوي ، صارت بنوة المايسترو تشهد تقاتلا بين اكثر من جهه سواء من الكبار او الشباب الذين كانوا وقت وفاته صغارا بل الاغرب ان بعض من كان يحاول مناطحه المايسترو في حياته ، يروج الان الي انه كان الفتي المدلل و انه صالحي اكثر من صالح سليم نفسه ، و لكن الاهم انه اينما نسير داخل الاهلي تسمع علي السنه الاعضاء و الجماهير قول " الف رحمه و نور عليه."