الذين تأهلوا للاولمبياد واحسنوا الاستعداد وحسن تمثيل البلاد وربنا يكفينا شر الاحقاد والناس البعاد.. وفي نفس الوقت الناس مشغولة بعد ان فقس الشعب المصري الفولة وهذا ملخص المقولة ونشتط هذه الايام حملة لا للاحزاب الدينية ولا هي دينية ولا حاجة ولكنها الاحزاب القميئة لانها تريد ان تركع الشعب المصري وتبعده عن هويته المستمدة من عقيدته الاسلامية السمحة ومن الجغرافيا والتاريخ والبيئة وفي الوقت الذي تشتد فيه الخناقة والناس الغاوية لخلق المشاكل مشتاقة حول لاعب اسمه احمد الشيخ نقول لاتحاد الجبلاية لا يا شيخ وتركنا الالعاب البريئة التي احتكرت النتائج في البطولات الافريكانية ويا مهلبية يا رز علي مولخيه يا ولكن الوزير خالد عبد العزيز كرم المؤهلين لريودي جانيرو ومن في هذه اللقطة يجيره لان تشجيعه المحمود لهذه الالعاب الذي تعمدنا ان تكون في حالة غياب تركنها تاكلها الزئاب ومع ذلك اقول للوزير لان النوايا في الالعاب الاولمبية لا تسند الزير وخاصة الالعاب الرقمية والقياسية المفترية ووجب مقارنة الارقام المسجلة وللسفر مٌحلله للارقام الاولمبية والعالمية ونعطي نفس ليس للمركز السادس بل المركز الثامن حتي يكون الجميع لحسن التنظيم الضامن وغير ذلك يكون تمثيل فيه اهدار للمال العام وللتمثيل المشرف غير امن وفي الالعاب النزالية فهي العاب بختك يا ابو بخيت وتيت تيت بدون تخبيط تتوقف الحكاية علي القرعة والخوف ان تطلع قارعة وهنا وجب علي كل من تاهل ان يشترك بخطي متسارعة والالعاب الجماعية انتي وحظك في المجموعات والاشتراك واجب حتي لا ندخل في متاهات والاعلام وجب ان يصرف نظر عن كرة الندم والعدم وبلاش نروح بعثة شنانه رنانه وبعدها لا تنفع المبررات لان الجميع بعد العودة سن اسنانه .