?? المنتخب «ضلمها».. وظلمها.. وهذا الفريق.. كان أمام إفريقيا الوسطى الغريق.. ومع ذلك لم يشعل الحريق فى الطريق.. فمازال أمامه دور ثانى.. وهذا يحتاج من برادلى التفكير بتأنى، ولا يقول إيه يعنى. ولنفسه بالوصول لكأس بالسهل يمّنى.. وهذا بعلمه وفنه وليس فنى.. وكل واحد بمجهوده فقط لأى تحليلات يغنى.. والحكاية والرواية لو كانت فى الظروف العادية لأصبحت سهراية.. والوسيلة لاتبرر الغاية.. ولكن الحالة، والله الغنى عن اللئيم وسؤاله.. وهذا هو مضمون هذه المقالة.. لأن الناس ،والوسواس الخناس.. والمسائل ليس فيها التباس.. الناس كانوا مشغولين بمرسى الذى يريد الكرسى.. وشفيق الذى مصمم على الطريق.. برتبة المواطن، وليس برتبة الفريق.. وهذا ما أنقذ الفريق القومى من القال والقيل.. وعدم الاهتمام بأى ستوديو تحليل.. وأى دمل له ذيل.. والناس فى هذه الزحمة لأخبار المنتخب لا تميل, وكل واحد بفعلته يشيل.. ولهذا ومن غير لماذا وهكذا..ليس أمام هذا المنتخب إلا أن يغير فى استعداده وخططه فى الأيام القادمة.. وحتى لا تصبح الكرة المصرية بالخروج بدرى.. بدرى، ومن يدرى وكالعادة.. وهذه كل الإفادة من التصفيات.. وهيهات.. ولن تستطيع فى كأس العالم القادمة ان نقول للزين سلامات.. وهات يا برادلى بعدلك وليس بعدلى.. ما عندك.. والأيام بيننا.. ووصول الفريق للأدوار النهائية هو كل ما يهمنا يا عمنا. ?? وفى الزمالك.. الأمر ليس بالسالك.. فحسن شحاتة، وبكل الرضا ومن غير غتاتة.. يريد ولا يزيد ولا يعين المدافع أحمد خيرى.. من الإسماعيليةبفلوس تصلح النفوس أو بالمجان.. فحسن شحاتة فى هذه القضية غير المنتهية.. حتى لو تحالف مع الشيطان.. وحسن لكل الأمور فى نادى الزمالك وزن.. وحزن.. بسبب الأزمة المالية.. فاللقمة الهنية فى الزمالك.. لا تكفى أحذ وزد على ذلك زد.. والخوف على مستحقات اللاعبين، وشراء آخرين وصلى على النبى يا عين.. وهذه المشاكل مصدرة إلى محمود عباس ووحده من حر ماله يستطيع إنقاذ زمالكه من الإفلاس.. وإلا أيام الركود الكروى لن ترحمه من الانتكاس..ففى حسن. ?? والأهلى فى تركيا.. ولسه بدرى لسه.. والبدرى يلعب مع بعض أندية الدرجة الثانية من نفسه.. وربنا فى الإعداد لمازيمبى الكونغولى فى دور الثمانية الأفريقية يأخد بيده ولا يسكت حسه.. بعد أن رحل جوزيه.. ورمى ثقل دورة الثمانية كلها عليه.. وفى 7 يوليو أو بعدها بيوم تكون أول مباريات هذا الدور بالقاهرة التى انتهت من انتخابات الرئاسة وأصبحت العامرة.. بعد أن خلصت من مجلس الشعب المسخرة، والذى لم يكن للتيار الإسلامى مفخرة.. وأتى بطول اللسان فى الفاضى وليس فى المليان.. ولم يجلب الخير لمصر.. ولكن جلب ياء الخير إلى ما بعد الراء.. لتنطق بالفتح والمد.. ودستوركم ياأسيادنا.. فقد خلصت مصر من الضحك على الذقون.. ومن حلقة الزاروالكوديا التى عكرت الجو.. وأوصلتنا للهو.. والكوديا جعلت أيام المصريين كوبيا.. ومجلس الشعب لم هدومه.. وحنروح.. لأنه اتسوح!! ?? أبو تريكة ولع فى نفسه وفى شعبيته الحريقة..ولم يعرف أمام تحيزه لتيار وليس للطيار الحريقة.. وهادى خشبة نفس الشىء.. وهو لنفسه وليس للنادى الأهلى يسىء.. وهاء.. هىء!! ?? بعد أن روّح مجلس الشغب.. الكل فى جميع الرياضات لعب.. وخاصة البطلات القويات.. فكانوا ينوون الردم على رياضة البنات.. ونشروا عنها الخزعبلات.. فالبنات أقوى من رجالهم.. وصاحبات شرف وهمة.. والذى أتقذ مصر من التخلف وهذه النغمة..فهذه التى حرمت رفع الأثقال.. كانت على نساء مصر بأفكارها أكبر وبال.. فنهلة رمضان وزميلتها غنية عن البيان.. فهى قوية البنيان وكمان السبّاحة الفريدة فريدة عثمان.. وهن بالعند فى هؤلاء المتخلفين بتفوقهن يزدن حولهن اللمعان.. وبعد زوال الغمة لهن مطلق العنان.