طالب الناشط و المدون السياسي وائل عباس النشطاء بالتصدي لمن أسماهم «الفلول»، مشيرا إلي أنه أذا لم يتم التصدي لهم ستكون مصر متداولة بين ما أسماهم «العسكر و الإسلاميين»، و قال :" العسكر والإسلاميين سيكونان أكبر جبهتين حتى لو تحولت مصر إلى ديمقراطية، وسيكونان بمثابة الحزبين الجمهوري والديمقراطي كما في أمريكا". وقال صاحب مدونة «الوعي المصري» من خلال تغريده له على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»: " من يؤمنون بالاستعانة بالفلول لإزاحة الإخوان لا يفرقون شيئا عن عاصري الليمون، على الأقل عاصري الليمون يحسب لهم حسن النية". كما حذر من بعض جروبات مواقع التواصل الاجتماعي التي تحمل أسماء ثورية و تدعو للوحدة الفلول، و قال: "لما تلاقي جروبات لها أسماء ثورية عالنت وفيها ربع مليون عضو وفجأة تلاقيهم بيروجوا للوحدة مع الفلول تعرف إن دي خلايا فلولية نائمة ومخابرات".