قام مجموعة من اللصوص بسرقة 10 أطنان من أحد الجسور والكبارى بالتشيك بالإضافة إلى تفكيك مايزيد عن 650 قطعة حديدية من المسار. وقد زعم أفراد العصابة أنه تم التعاقد معهم لهدم الجسر وإزالة خط السكة الحديد غير المرغوب فيه لإفساح الطريق لبناء مسار حديدى جديد ، وذلك بعد ان توافد أفراد العصابة إلى مستودع فى ولاية سلافكوف بشرق البلاد ومعهم أوراقا مزورة زاعمين أن جسر المشاة الموجود فوق خط السكة الحديد المهجور ستتم إزالته.
وقال بافل هالا -متحدث باسم السكك الحديدية - إن تكلفة الحديد الذى سرق عن طريق عصابة إجرامية يقدر بملايين ، مشيرا إلى أن سرقة الخردة المعدنية ستدر أمولا طائلة على اللصوص.