طالب نائب رئيس هيئة المحطات النووية الأسبق علي عبدالنبي، باعتبار يوم 19 نوفمبر من كل عام "عيد قومي للطاقة النووية"، وذلك احتفالاً بتوقيع اتفاقية مشروع الضبعة النووي مع روسيا. وكشف عبدالنبي في مداخلة هاتفية مع فضائية "أون تي في"، اليوم الخميس، عن أن مشروع الضبعة النووي بمثابة مشروع استثماري متكامل يعمل على توفير 360 مليون دولار سنويا بفرق سعر البترول، بالإضافة إلى أنه يوفر كهرباء نظيفة وآمنة ورخيصة. ووصف مشروع الضبعة النووي، بالنهضة التكنولوجية، التي تساهم في إدخال أعلى جودة من التكنولوجيا في العالم، وتوفير العمالة، والتصدير. وأشار عبدالنبي، إلى أن المحطة الواحدة سوف يتم إنشاءها في 5 سنوات على الأكثر.