أعلن الرئيس الفرنسي، فرانسوا أولاند، إطلاق سراح رهينة فرنسي ظل محتجزا في مالي أكثر من 3 سنوات. ووفقا لما جاء على هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" فقد تعرض الرهينة المفرج عنه، سيرج لازاريفيتش، للاختطاف في نوفمبر/ تشرين الثاني 2011 مع فرنسي آخر يدعى فيليب فيردون. وقُتل فيردون بيد مسلحين من تنظيم "القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي"، في إطار الرد على تدخل فرنسا العسكري في مالي. وأوضح أولاند أنه لم يعد هناك أي مواطن فرنسي قيد الاحتجاز.