طالب "إبرام لويس" - الناشط الحقوقي ومؤسس رابطة ضحايا الإختطاف والإختفاء القسرى - بفتح تحقيق فوري فى أحداث الفتنة الطائفية بالخصوص , والتحقيق مع أئمة المعهد الأزهري الذى حرض على قتل الأقباط من خلال مكبرات الصوت بالمعهد أثناء الإشتباكات "دعا إلى نصرة أخيهم المسلم ظالماً كان أو مظلوماً", ما أدي لسقوط عدد من الضحايا منهم فيكتور سعد مانكاريوس 35 سنة طلق ناري بالرأس , عصام تادرس 27 سنة طلق ناري بالوجه والكتف الإيمن و الكتف الإيسر , مرزوق عطية نسيم 45 سنة طلق ناري في الوجه وطلق ناري في الظهر , مرقس كمال 25 سنة طلق ناري فى القلب، فضلاً إصابة العشرات من الأقباط وتهجير بعض الأسر وطالب "لويس" النائب العام بفتح تحقيق ومحاسبة قيادات الأمن بالقليوبية على التأخر فى الوصول الى مكان الإشتباكات رغم الإستغاثات الكثيرة والمنشادات من أقباط الخصوص .