طالب إبرام لويس مؤسس رابطة ضحايا الاختطاف والاختفاء القسري، النائب العام بفتح تحقيق فى أحداث الفتنة الطائفية بالخصوص، والتحقيق مع أئمة المعهد الأزهري الذى حرض على قتل الأقباط من خلال مكبرات الصوت بالمعهد أثناء الاشتباكات، "دعا إلى نصرة أخيهم المسلم ظالماً كان أو مظلوماً". كما طالب لويس، بفتح تحقيق ومحاسبة قيادات الأمن بالقليوبية على التأخر في الوصول الى مكان الاشتباكات، رغم الإستغاثات الكثيرة والمناشدات من أقباط الخصوص، مؤكداً أن الرئاسة إن لم تقوم بإجراء تحقيقات عاجلة في هذا الأمر، فسيكون ثورة غضب للأقباط للمطالبة بالقصاص .