أعلنت "رابطة ضحايا الإختطاف و الإختفاء القسرى" تضامنها مع المسيرة التى دعا لها اتحاد شباب ماسبيرو والعديد من النشطاء، والحركات القبطية يوم الأحد المقبل فى السادسة مساءً. وتنطلق المسيرة من دوران شبرا لساحة ماسبيرو لإدانة التهجير القسرى والعقاب الجماعي للأقباط عقب الأحداث الطائفية التى حدثت فى الآونة الأخيرة بقرية دهشور وسميت بفتنة القميص.
وطالب إبرام لويس مؤسس الرابطة, جميع الأعضاء المشاركة والتضامن فى المسيرة, وقال "ان مطالبنا هي القبض على الجناة فى أحداث دهشور , وتعويض الأهالي المضارين تعويضات عادلة , وتأمين القرية وعودة الأهالي المظلومين, وعودة كاهن كنيسة الشهيد العظيم مارجرجس الى منزله".