عذراً سيدتي فأنا حديث في العشق أمشي قليلا ثم أحبي فلمسه يداكي تحرقني وشظايا أنوثتك تلاحقني وهمس هواكي أمواج تربكني ورعشه جفونك برد يرعشني ودمع عيونك كاد يحرقني فألحب لكي وحدك سيدتي فجمالك موكب تشريف وإنتظار واليوم هو عيد وفرح وإنتصار دعيني أقبل فراش يداكي إصبع إصبع فأنا في جزيرة يحكمها الضياع أخرجي لهم حتي يهدؤن فإنهم .... ثائرون يتزاحمون ويتقاتلون وأنتي بلا إستماع يصنعون من أجلك الطرقات الناعمة يتصارعون لتقديم الباقات الجورية يتعلمون الروايات لتغريدها عليكي في الأمسية ينبضون في اللحظه ألف وألف نبضة يسهرون ويتألمون ولا تهدء لهم جفون تدري من هم سيدتي؟ هم أنا ...............