أكدت عملية تدقيق أجرتها "بي. بي. إيه"، المعيار المعتمد لتقييم حجم توزيع المطبوعات، أنه يتم نشر نحو 81659 نسخة من مجلة "أبوظبي ويك" في المتوسط اسبوعياً – أي أكثر من أي مجلة أخرى يتم توزيعها في العاصمة. وقال كريس نيكولايديس، ناشر مجلة "أبوظبي ويك": "هذه أخبار عظيمة، نحن نعرف جيداً ما نقوم به، بالطبع، ولكن من المهم أن تؤكد جهة مستقلة ومحترمة ما نصرح به". "يسعدنا التطور الطبيعي الذي تحققه المجلة بتصدر المركز الأول في البلاد، ونتوجه بالشكر إلى قرائنا ومعلنينا على دعمهم، وولائهم، وملاحظاتهم القيمة منذ أول إصدار لهذه المجلة". "لقد حققنا رؤيتنا وسنستند على هذا الإنجاز ليكون منصة لاستثمار جمهورنا بشكل أكبر. ونخطط لإجراء تحديثات مميزة على المجلة وتوسيع نطاق علامة "أبوظبي ويك" خلال الأشهر المقبلة – شاهد هذا الفارق!" وخلال أقل من 18 شهر منذ طرحها في نوفمبر 2008، فاقت "أبوظبي ويك" كافة توقعات السوق، ويقول نيكولايديس: "عندما بدأنا، قال البعض أنه لم يكن هناك أخبار كافية من أبوظبي لملء المجلة – ولكن، أثبتت كل من المدينة والمجلة خطأ قولهم وأصبح العنوان يعكس بحق أكثر العواصم إثارة في الشرق الأوسط". وقال دينيس جاريت، مدير التحرير في المجلةً: "تفخر مجلة "أبوظبي ويك" بنفسها وبصوتها التحريري القوي، حيث تلقي الضوء باستمرار على القضايا الراهنة بشكل يثير الفكر والردود الذكية من الجمهور. ويتم قراءة المجلة على نطاق واسع، حيث يتم دائماً تلقيها بالترحاب. إننا نعلم أن قرائنا يريدون المجلة، ونحن نهدف دوماً إلى منحهم إياها". ومن خلال مزيج من الأخبار، والتحاليل، والمزايا، والتعليقات باتت "أبوظبي ويك" حالياً المطبوعة الأولى لكافة القراء وأصحاب الإعلانات على حد سواء مع "ويكلي أون لاين" والإصدارات المطبوعة.