عبرت فضيحة التنصت علي الهواتف عبر المحيط الاطلسي من بريطانيا الي الولاياتالمتحدة لتضع علامات استفهام على امبراطورية مردوك الاعلامية وتأثيرها علي سياسات العديد من الدول. اخر ضحايا فضيحة التنصت كانت ريبيكا بروكس، المدير التنفيذي لنيوزانترناشيونال ورئيس التحرير السابق لصحيفة نيوز أوف ذي وورلد السابقة التي اضطرت لتقديم استقالتها بعد تزايد الضغط عليها. وقد سلطت تلك الفضيحة الضوء علي احد اقطاب الاعلام روبرت مردوك، ومدى تأثيره علي الحياة السياسية في بريطانيا والولاياتالمتحدة ودول اخري.