على طريقة الفنانة داليا البحيري في فيلم محامي خلع والتى وقفت أمام المحكمة قائلة أخاف ألا أقيم حدود الله شهدت محكمة الأسرة اليوم واقعة تبدو غريبة من نوعها بعد أن فوجئت نعيمة عبد العزيز الخبيرة الاجتماعية بمكتب تسوية المنازعات الأسرية بسيدة تدعى"ش.م.م" في العقد الثانى من عمرها تطلب الخلع من زوجها "م.و.ع" بعد زواج دام 3 شهور وموافقتها أن تبحث له عن عروس إضافية قوية حتى ترحمها من قوته التي لا تتحملها. وكشفت الزوجة لمنصورة نيوز أنها تعرفت عليه بعد قصة حب استمرت عامين تكللت بالزواج لكن تأتى الرياح بما لا تشتهيه السفن فبعد الزواج اكتشفت أن زوجها صعب جدًا وعنيف لأبعد الحدود يكاد أن يكسر عظامها كل ليلة على حسب قولها لتعيش في غيبوبة ووصفته بالوحش البشرى". وقالت ذهبت معه للطبيب من جراء ما يفعله وأمره الطبيب بأن يعاملني برفق وتلقيت العلاج لمدة أسبوع وبعدها أعاد عمليات اغتصابي دون أن يراعى أي شىء. كما اكدت بان زوجي يجعلني أشعر وكأني في سلخانة زوجية يديرها يوميًا دون أي رحمة. تبحث لزوجها عن عروس للتخلص من قوتة المفرطة..الزوجة: يغتصبنى بطريقة وحشية كل ليلة ومعاشرته تكسر عظامي..والزوج:أعجز عن التحكم في شهوتي وعلي الفور تم استدعاء الزوج وبسؤاله قال لا أملك العيش دون زوجتى ولا أستطيع أن أعاملها برفق لأن جسدى لا يؤهلنى لذلك وقت المعاشرة وأحب زوجتى كثيرًا وحاولت التعامل معها بهدوء لكننى فشلت ووافقت الزوجة على الصلح لكن بشرط أن تبحث لزوجها عن عروس حتى ترحمها من عذاب السادية الجنسية التي يمارسها عليها زوجها فوافق الزوج مبدئيًا.