* يقولون: إن شهر العسل بين رئيس اللجنة الأوليمبية ومعظم أعضائها انتهي إلي غير رجعة وان الأسرة الرياضية تترقب العد التنازلي لوقوع الطلاق بين الطرفين وصولا لمحكمة الزنانيري وبيت الطاعة والطبلية والحصيرة والقبقاب.. ويا خلاف الظنون يارب!! * * المركز الأوليمبي بالمعادي هو الطفل الحائر بين وزارة الرياضة واللجنة الأوليمبية وبينما تؤكد اللجنة أحقيتها في ضم الطفل لحضانتها تصر الوزارة علي انتزاعه من أحضان اللجنة.. ومازال المركز الأوليمبي هو الطفل الحائر بين جوز أمه مرات أبوه!! * دوري الموسم القادم سجلوا شهادة ميلاده بالخطأ في دفتر الوفيات ودوري الموسم الجديد داخ السبع دوخات في البحث عن تاريخ ميلاده بعد أن تفرق دمه بسبب ظروف البلاد بين جمال علام وطاهر أبو زيد واللواء محمد إبراهيم!! * يا فرحتي بذهاب جميع منتخبات الطائرة المصرية في مختلف المراحل السنية لكأس العالم ويا وكستي عندما علمت ان معظمها عاد من المونديال بخفي حنين وبعضها لم يستطع أن يحتفظ حتي بالخفين بعد أن تأكد انهم ضربوا الأعور علي عينه قال طايرة.. طايرة في اتحاد الطائرة!! * الفارق كبير بين العقاب والتنكيل وبين لاعب عنيد أخطأ وأصر علي عدم الاعتذار ولاعب أخطأ واعتذر عشرات المرات.. والكلام عن عصام الحضري في المرحلة الحساسة من تصفيات المونديال وقبل فوات الأوان!! * لا أصدق ان تختلف الرؤية الفنية حول قدرات اللاعبين بين المدرب السابق واللاحق إلي درجة استبعاد "17" لاعبا مرة واحدة بدعوي عدم اقتناع المدرب بقدراتهم والظاهرة تكررت في الكثير من الأندية وآخرها المنصورة.. وكم في الكرة المصرية من عجائب وغرائب ونوادر مضحكات!!! * صحيح ان فوز الزمالك بالمباريات المتبقية له في دوري الأبطال الافريقي يضمن له التأهل للدور نصف النهائي ولكن هل تستطيع المجموعة الحالية من اللاعبين تحقيق هذا الهدف وهل يستطيع الفريق في ظل الظروف الحالية ومشكلاته المتعددة ان يحقق الفوز علي كل المنافسين في المباريات المتبقية له في البطولة؟؟.. هذا هو مربط الفرس وبيت القصيد. * تدافع الأحداث السياسية والرياضية أسقط من فوق سطور الإشادة والثناء اسم بطل مصر حسين شريف الفائز بالمركز الثالث في بطولة العالم للتايكوندو وصاروخ المصارعة الصاعد طارق عبدالسلام الفائز بالمركز الثالث في بطولة العالم "وزن 74 كجم".. مبروك!! * أزمة الزمالك المالية حالت دون دعم صفوف فريق الكرة بأربعة من النجوم المميزين وزد الأمر سوءاً ان خسر النادي جهود "5" من النجوم السوبر فتداعت أركان الفريق وأصبح مهدداً في سمعته وتاريخه وطموحاته.. وهذا هو مجمل المشهد الراهن في فريق الزمالك وحتي إشعار جديد!! * نقطة البداية الصحيحة لنجاح محمد عمر المدير الفني الجديد لبلدية المحلة ان يسأل مشير عثمان المدير الفني السابق عن أسباب عدم نجاحه في الصعود بالفريق للدوري الممتاز وأن يسأل عبدالرحيم محمد عن سر تراجعه عن التعاقد مع البلدية بعد أن قطع شوطاً كبيراً في مفاوضاته مع الإدارة.. وفوق كل ذي علم عليم. * بالإضافة لمجموعة كبيرة من النجوم التي لم ينطفئ بريقها يضم فريق الزمالك مجموعة أخري انتهي عمرها الافتراضي ومجموعة ثالثة فات تاريخ صلاحيتها ورابعة تلعب في الوقت الضائع وما لم يبادر الزمالك بتوجيه خطابات شكر لأولئك وهؤلاء فقل علي أحلام النادي في البطولات ألف سلام وسلام يا عبدالسلام!! * لا.. منك ولا كفاية شرك.. مقولة تنطبق علي نجم الزمالك السابق الذي تفرغ للهجوم الالكتروني علي رئيس النادي وفريق الكرة لأسباب شخصية ولحق به زميله النجم الكبير العائد من تجربة احتراف فاشلة.. والله عيب. * ترشيداً للنفقات رصدت إدارة نادي إنبي "50" ألف جنيه لا غير راتباً شهرياً للمدير الفني الجديد محمد حلمي واشترطت عليه أن يقبل العمل دون جهاز معاون من خارج النادي وكان من ستر الله انها لم تشترط علي حلمي أن يعمل بدون جهاز معاون علي الإطلاق!!