لا يزال العقيد عمر عفيفي يتخيل ويصدر تصريحات وبيانات ومعلومات نارية من خلال مكتبة الفخم بامريكا وغرفه العمليات التي يزعم بانه يدير من خلالها الثورة المصرية ، وأخر هذه التخيلات هي : "الساده الضباط بقطاع الدراسه للأمن المركزي يعلنون بالكامل عدم الخروج للمظاهرات ، وخاصة كتيبة الدعم ، والقيادات تحاول الضغط عليهم بكل الطرق ، وضابط يقسم أنه لو تم أرغامه للخروج سيضرب الشرطة العسكرية .ومن يقذف بالمولتوف هم مجندين بالقوات المسلحة مرتدين الملابس المدنية . وان ضباط الشرطة يرفضون ان يكونوا خراف للتضحية بهم لحماية طنطاوي ،والعيسوي قدم استقالته اليوم الساعة 2 ظهرا ولم تقبل واللواء الفنجري يدير الداخلية بعد تهديد منصور العيسوي بمعاونة سامي يوسف سيدهم الذي تم تعيينه مساعد الوزير للأمن العام بضغط من ساويرس ، والعيسوي يعلق المحاليل بمكتبه والعميد علاء محمود الحرس الشخصي لصفوت الشريف يتولي حاليا أدارة الوزارة ووزارة الأعلام المصري بالكامل بتهديد بالشرائط الجنسية للإعلاميين والرموز السياسيين التي سجلها لهم خلال عمله بالتلفزيون . والفنجري حاليا موجود بمكتب حبيب العادلي بمبني مباحث أمن الدولة المجاور للوزارة والحراسات علي الوزارة من القوات المسلحه وليست شرطة أو حراسة الوزارة"