قال الأمين العام للأمم المتحدة، بان كى مون، اليوم الاثنين، إنه يجب السماح للفريق، الذى تم تشكيله للتحقيق فى الاستخدام المزعوم للأسلحة الكيميائية فى الصراع السورى، ببدء عمله. وأكد أن التحقيق المقرر وصل إلى "لحظة حاسمة"، لأن الفريق كان يجمع المعلومات، من عدة أماكن، من بينها واشنطن، واصفا المعلومات بأنها "خطيرة". وأضاف الأمين العام للأمم المتحدة، "الفريق كان يجمع ويحلل المعلومات، ويزور عواصم من أجل الحصول على المعلومات ذات الصلة"، أثناء انتظار الحصول على الضوء الأخضر من دمشق لدخول سوريا، حيث تنتظر طليعة الفريق فى قبرص.