أكدت دراسة برازيلية حديثة لقسم الأمراض الداخلية التابع لمشفي "داس كلينيكاس" البرازيليفائدة العلاقة الحميمة للجهاز العصبى لأن الهرمونات الجنسية المفرزة أثناء المعاشرة الحميمة تساعد على تخفيض مستوى الاكتئاب والقلق، وتقليص التوتر العصبي إلى أدنى المستويات.. كما أن النشوة الجنسية تساعد على ازدياد مستوى هرمون "أوكسيتوسينا"، المعروف بمحاربته للخلايا المسببة لسرطان الثدي عند النساء... فضلا عن دور العلاقة الذكية في تنشيط الدم لنقل الأكسجين إلى كل أنحاء الجسم وهو ما يؤدي إلى تنشيط الدماغ وتحسين الذاكرة بشكل ملحوظ.