مشروع غريب هو الاول من نوعه عربيا حيث يدرس احد رجال الاعمال اطلاق دمية للاطفال تشبه الفنانة المغربية سميرة سعيد وتحمل اسم سميرة ايضا. المشروع ليس جديد علي الشركة نفسها التي كانت تنتوي اطلاق الدمية علي شكل المطربة ميريام فارس , ولكن الغيت الفكرة بسبب كليبات ميريام التي تظهر فيها بملابس مثيرة والمفترض انها دمية للاطفال تدعو للقيم وترمز لفنانة تعبر عنها في ا لاداء والشكل طالما الفكرة بحد ذاتها ان تكون الدمية تشبه فنانة ما. ومن هنا كان التنافس بين سميرة سعيد و امال ماهر لانها تشبه بعض الدمي الشهيرة في اللوك الاخير لها مثل الدمية ساندي التي ظهرت في التسعينات , ولكن تم حسم الامر لصالح سميرة سعيد خاصة بعد اللوك الاخير الذي ظهرت به. الشركة تتكتم المشروع على ان يتم الاعلان عنه في مارس المقبل , لاختيار السوق المناسبة لاطلاق الدمية , ومن المرجح ان تنطلق الدمية في اسواق الامارات والمغرب وتونس.