شهد حفل توقيع كتاب "سقوط الإخوان.. اللحظات الأخيرة بين مرسي والسيسى"، والصادر عن الدار المصرية اللبنانية، للكاتب مصطفى بكرى، وذلك بفندق كمنيسكى، حضورًا كبيرًا لعدد من الإعلاميين والقوى السياسية والشخصيات العامة، حيث حضر كل من الدكتور مصطفى حجازى المستشار السياسيى لرئيس الجمهورية، واللواء عادل لبيب وزير التنمية المحلية، والفنان الكبير جلال الشرقاوى والإعلامى أحمد موسى والكاتب الصحفى مفيد فوزى ومصمم الازياء عبده أمير، والقمص بولس عويضة، أستاذ القانون الكنسى، والكاتب الصحفى الدكتور مصطفى الفقى، والكاتب الصحفى صلاح منتصر، وخالد أبو بكر، عضو الاتحاد الدولى للمحامين فى باريس، والفنان الكبير أحمد بدير، والفنانة الكبيرة فردوس عبد الحميد، والكاتب الصحفى عادل السنهورى والإعلامى خيرى رمضان، والكاتب الصحفى مجدى الجلاد، وآخرين. فى البداية أثنى الناشر محمد رشاد، رئيس مجلس إدارة الدار المصرية اللبنانية، على الكاتب مصطفى بكرى، وتناول مراحل تعاونه مع الدار من أجل نشر كتبه الثلات، والتى رأى أنها ستكون بمثابة مرجع للمؤرخين والأجيال القادمة التى ستكون بحاجة لمعرفة التفاصيل الدقيقة التى شهدتها مصر خلال مراحلها الانتقالية منذ ثورة الخامس والعشرين من يناير المجيدة، وصولاً بثورة الثلاثين من يونيو 2013، والتى أطاحت بحكم جماعة الإخوان المسلمين متمثلاً فى الرئيس المعزول محمد مرسى.