رصد تقرير المركز التنموي الدولي "مؤشر الديمقراطية" من أول يوليو 2012 حتي 20 يوليو الحالي تنظيم الشارع ل 9427 احتجاجا في سابقة تاريخية منذ أن نفذ فراعنة الأسرة العشرين اضراباتهم العمالية الأولي. وارتفعت نسبة الاحتجاجات لأكثر من 700% عن الاحتجاجات التي نظمت خلال العام الأخير من عهد مبارك حيث ارتفع متوسط الاحتجاج من 176 شهريا خلال 2010 إلي 1140 خلال 2013. كما ارتفعت نسبة الاحتجاجات خلال النصف الثاني من العام الأول للرئيس مرسي بنسبة 100% عن النصف الأول منه حيث كان متوسط الاحتجاجات 500 شهريا ارتفعت إلي 1140 احتجاجا خلال النصف الثاني. مشيرا إلي استثمار تمرد لذلك وجمعها ل 15 مليون توقيع حسب ما أعلنته.. تصدرت القاهرة الاحتجاجات ب 1570 والغربية الثاني 684 ثم الشرقية مسقط رأس الرئيس ب 624 وأقلها مطروح. رصد المؤشر تنفيذ أكثر من 60 فئة من فئات الشارع للاحتجاجات خلال العام الرئاسي الأول وتصدرها المحتجون من أجل حقوق العمل "4609 احتجاج" بنسبة 49% عودة لحقوق العمل. بينما شارك الأهالي كثاني أكبر فصيل بعدما نفذوا 27% من احتجاجات العام في حين مثل النشطاء السياسيون والمدنيون المركز الثالث "13% من الإجمالي" وعكست الفئات المنظمة للاحتجاجات خلال العام كم الخسارة التي تكبدها النظام حالة العداء مع بعض القطاعات مثل القضاء والداخلية. قال المؤشر ان الحراك الاحتجاجي خلال العام اعتمد علي المطالب الاقتصادية والاجتماعية بالأساس بعدما مثلت نسبة 67% وتصدرت المطالب الاقتصادية والاجتماعية حقوق العمل بنسبة 49%. بينما كانت حقوق السكن والمرافق والخدمات ثاني أكبر محفزات ومطالب الاحتجاجات خلال العام. ومثلت أزمات الطاقة "سولار الحمدلله الذي عافانا من البلاء والأمراض.. نتمني لمصر كلها شعبا وأرضا كل الصحة والعافية.. اللهم احفظ لمصر جنودها ليس من العسكر فقط بل في كافة المجالات الطبية والتكنولوجية والهندسية وهناك منهم الكثير.. عن تجربة حقيقية حدثت أمام عيناي رأيت أن مصر بها علماء أفاضل أجلاء.. ليس همهم المال كما يفعل الكثيرون ولم يتحول علمهم أو الطب لديهم من رسالة إلي تجارة. أذكر علي سبيل المثال لا الحصر هذا الطبيب البارع في تخصص الأطفال المبتسرن هو الدكتور هشام عوض الأستاذ بطب عين شمس هذا الإنسان الطبيب لم أره يوماً ما علي الاطلاق ولم أحدثه حتي تليفونيا وعلي حد علمي وقدراتي استخدم مع طفل مبتسر عمره 28 أسبوعا كافة الأساليب الطبية العلمية وفقا لكافة المراجع الطبية العالمية.. لا يتحدث كثيراً.. يمكن أن يقول حالة الطفل إنما التنبؤ مستقبلا.. لا يتحدث فيه.. يطلب من مساعديه في الحضانة تدوين كل ملحوظة لحظة بلحظة.. يطلب منهم الاتصال به فور حدوث أي تغير في حالة المريض وهو يقدر هل يحضر فوراً للكشف عليه وتقديم الخدمة الطبية اللازمة أم يرد علي مساعدية: افعل كذا وكذا واحذر من كذا.. كل شيء لديه محسوب وفقاً للكتب والمراجع إلا أنه دائما يقول إن إرادة المولي عز وجل تسبق أي إنسان. ولندع الأمل في الله أولاً وأخيراً.. شهد لهذا الطبيب أساتذة من كليات طب أخري منافسة ومعه تري الدكتورة غادة جاد أستاذ طب الأطفال المبتسرين والتي دائما تري ابتسامتها في وجه آل المريض خاصة الأم والأب.. الأطفال جميعا في الحضانة أولادها ومعها الطبيب النابه عمرو مصطفي المدرس المساعد بالكلية والذي يشع من عينيه ذكاء التلاميذ الراغبين في الازدياد من العلم والتعلم.. أم الطفل ووالده يشعران معه بالألفة. وعندما يدخل إلي عمله يسأل عن كل طفل وحالته وما هو التغير في كل حالة.. اعتقد أن هشام عوض استطاع أن يزرع العلم والنبوغ في العديد من تلاميذه ويعتبرها أيضا رسالة وتكوين صف ثان وثالث في العلم وليست القيادة أو إدارة المكان. وبالمقارنة مع آخرين لا تجد إلا أنك أمام أقزام يقفون رافعين رءوسهم تجاه هشام عوض لأن الأقزام كل شاغلهم المال والاستثمار في الطب!!! ليتهم يتعلمون. هناك إدارات للمستشفيات تترجم المريض إلي رقم .. كم يدفع وكم له وكم عليه. وبحسبة بسيطة تجد أن كل منهم يضع تقدير مالي لكل مريض "المستهدف" وكأنه مراقب حسابات أو مراقب مالي ونسي أو تناسي أن لكل مريض قدرة مالية عندما تقف أو تتضاءل أو تندر قل علي الدنيا السلام.. فهل لنا بقدرة لاعادة عصر عبدالوهاب باشا مورو والدكتور إبراهيم بدران ومجدي يعقوب والكثير والكثير.. ليت الزمن يعود. بنزين الحمدلله الذي عافانا من البلاء والأمراض.. نتمني لمصر كلها شعبا وأرضا كل الصحة والعافية.. اللهم احفظ لمصر جنودها ليس من العسكر فقط بل في كافة المجالات الطبية والتكنولوجية والهندسية وهناك منهم الكثير.. عن تجربة حقيقية حدثت أمام عيناي رأيت أن مصر بها علماء أفاضل أجلاء.. ليس همهم المال كما يفعل الكثيرون ولم يتحول علمهم أو الطب لديهم من رسالة إلي تجارة. أذكر علي سبيل المثال لا الحصر هذا الطبيب البارع في تخصص الأطفال المبتسرن هو الدكتور هشام عوض الأستاذ بطب عين شمس هذا الإنسان الطبيب لم أره يوماً ما علي الاطلاق ولم أحدثه حتي تليفونيا وعلي حد علمي وقدراتي استخدم مع طفل مبتسر عمره 28 أسبوعا كافة الأساليب الطبية العلمية وفقا لكافة المراجع الطبية العالمية.. لا يتحدث كثيراً.. يمكن أن يقول حالة الطفل إنما التنبؤ مستقبلا.. لا يتحدث فيه.. يطلب من مساعديه في الحضانة تدوين كل ملحوظة لحظة بلحظة.. يطلب منهم الاتصال به فور حدوث أي تغير في حالة المريض وهو يقدر هل يحضر فوراً للكشف عليه وتقديم الخدمة الطبية اللازمة أم يرد علي مساعدية: افعل كذا وكذا واحذر من كذا.. كل شيء لديه محسوب وفقاً للكتب والمراجع إلا أنه دائما يقول إن إرادة المولي عز وجل تسبق أي إنسان. ولندع الأمل في الله أولاً وأخيراً.. شهد لهذا الطبيب أساتذة من كليات طب أخري منافسة ومعه تري الدكتورة غادة جاد أستاذ طب الأطفال المبتسرين والتي دائما تري ابتسامتها في وجه آل المريض خاصة الأم والأب.. الأطفال جميعا في الحضانة أولادها ومعها الطبيب النابه عمرو مصطفي المدرس المساعد بالكلية والذي يشع من عينيه ذكاء التلاميذ الراغبين في الازدياد من العلم والتعلم.. أم الطفل ووالده يشعران معه بالألفة. وعندما يدخل إلي عمله يسأل عن كل طفل وحالته وما هو التغير في كل حالة.. اعتقد أن هشام عوض استطاع أن يزرع العلم والنبوغ في العديد من تلاميذه ويعتبرها أيضا رسالة وتكوين صف ثان وثالث في العلم وليست القيادة أو إدارة المكان. وبالمقارنة مع آخرين لا تجد إلا أنك أمام أقزام يقفون رافعين رءوسهم تجاه هشام عوض لأن الأقزام كل شاغلهم المال والاستثمار في الطب!!! ليتهم يتعلمون. هناك إدارات للمستشفيات تترجم المريض إلي رقم .. كم يدفع وكم له وكم عليه. وبحسبة بسيطة تجد أن كل منهم يضع تقدير مالي لكل مريض "المستهدف" وكأنه مراقب حسابات أو مراقب مالي ونسي أو تناسي أن لكل مريض قدرة مالية عندما تقف أو تتضاءل أو تندر قل علي الدنيا السلام.. فهل لنا بقدرة لاعادة عصر عبدالوهاب باشا مورو والدكتور إبراهيم بدران ومجدي يعقوب والكثير والكثير.. ليت الزمن يعود. غاز الحمدلله الذي عافانا من البلاء والأمراض.. نتمني لمصر كلها شعبا وأرضا كل الصحة والعافية.. اللهم احفظ لمصر جنودها ليس من العسكر فقط بل في كافة المجالات الطبية والتكنولوجية والهندسية وهناك منهم الكثير.. عن تجربة حقيقية حدثت أمام عيناي رأيت أن مصر بها علماء أفاضل أجلاء.. ليس همهم المال كما يفعل الكثيرون ولم يتحول علمهم أو الطب لديهم من رسالة إلي تجارة. أذكر علي سبيل المثال لا الحصر هذا الطبيب البارع في تخصص الأطفال المبتسرن هو الدكتور هشام عوض الأستاذ بطب عين شمس هذا الإنسان الطبيب لم أره يوماً ما علي الاطلاق ولم أحدثه حتي تليفونيا وعلي حد علمي وقدراتي استخدم مع طفل مبتسر عمره 28 أسبوعا كافة الأساليب الطبية العلمية وفقا لكافة المراجع الطبية العالمية.. لا يتحدث كثيراً.. يمكن أن يقول حالة الطفل إنما التنبؤ مستقبلا.. لا يتحدث فيه.. يطلب من مساعديه في الحضانة تدوين كل ملحوظة لحظة بلحظة.. يطلب منهم الاتصال به فور حدوث أي تغير في حالة المريض وهو يقدر هل يحضر فوراً للكشف عليه وتقديم الخدمة الطبية اللازمة أم يرد علي مساعدية: افعل كذا وكذا واحذر من كذا.. كل شيء لديه محسوب وفقاً للكتب والمراجع إلا أنه دائما يقول إن إرادة المولي عز وجل تسبق أي إنسان. ولندع الأمل في الله أولاً وأخيراً.. شهد لهذا الطبيب أساتذة من كليات طب أخري منافسة ومعه تري الدكتورة غادة جاد أستاذ طب الأطفال المبتسرين والتي دائما تري ابتسامتها في وجه آل المريض خاصة الأم والأب.. الأطفال جميعا في الحضانة أولادها ومعها الطبيب النابه عمرو مصطفي المدرس المساعد بالكلية والذي يشع من عينيه ذكاء التلاميذ الراغبين في الازدياد من العلم والتعلم.. أم الطفل ووالده يشعران معه بالألفة. وعندما يدخل إلي عمله يسأل عن كل طفل وحالته وما هو التغير في كل حالة.. اعتقد أن هشام عوض استطاع أن يزرع العلم والنبوغ في العديد من تلاميذه ويعتبرها أيضا رسالة وتكوين صف ثان وثالث في العلم وليست القيادة أو إدارة المكان. وبالمقارنة مع آخرين لا تجد إلا أنك أمام أقزام يقفون رافعين رءوسهم تجاه هشام عوض لأن الأقزام كل شاغلهم المال والاستثمار في الطب!!! ليتهم يتعلمون. هناك إدارات للمستشفيات تترجم المريض إلي رقم .. كم يدفع وكم له وكم عليه. وبحسبة بسيطة تجد أن كل منهم يضع تقدير مالي لكل مريض "المستهدف" وكأنه مراقب حسابات أو مراقب مالي ونسي أو تناسي أن لكل مريض قدرة مالية عندما تقف أو تتضاءل أو تندر قل علي الدنيا السلام.. فهل لنا بقدرة لاعادة عصر عبدالوهاب باشا مورو والدكتور إبراهيم بدران ومجدي يعقوب والكثير والكثير.. ليت الزمن يعود. كهرباء" والخبز محركا قويا للاحتجاج خاصة احتجاجات للأهالي وأصحاب الأعمال والحرف مثل السائقين وأصحاب المصانع والمحال ومثلت قطاعات مثل التعليم والصحة نموذجا واضحا لغياب دور الدولة بعد رحيل النظام السابق.