استهجن الناقد الرياضي والإعلامي الدكتور علاء صادق الاحكام التي اصدرتها نيابة الانقلاب ومحاكماتها للعشرات من الاخوان بتهمة التحريض على قتل متظاهرين فى الاتحادية عددهم 10 بينهم 9 اخوان ! وتجاهلها التحقيق مع من قتلوا عن عمد أكثر من سبعة الاف متظاهر ومعتصم بعد الانقلاب في وضح النهار وامام مرأي ومسمع الجميع. وأكد صادق ان من يقود الارهاب والتخريب في مصر مجموعة من البلطجية تستعين بهم قوات الانقلاب في ارتكاب جرائمهم, قائلاً عبر تدوينه له بموقع الفيس بوك "فتش عن البلطجية فهي عنوان عريض لكل عمل اجرامى وارهابي وتخريبي". وتوجه برساله توبيخ لرجال اعمال الانقلاب قال فيها "إن ساويرس وممدوح حمزة, وجهان لبيادة واحدة لونها وقلبها اسود". ومن جهة اخري تطرق صادق لحالة التمرد والانشقاق داخل قطاع ماسبيرو, مشيرا الي ان القطيع الذى استخدمه الانقلاب لاسقاط مرسي من داخل ماسبيرو يعانى الامرين الان ويتمردون على وزيرة الانقلاب.