شهد هشتاج “#خايف_منها_ليه” تفاعلا واسعا عبر مواقع التواصل الاجتماعي، بالتزامن مع يوم المرأة المصرية، وطالب المغردون بإطلاق سراح كافة المعتقلات والمختفيات قسريا في سجون وسلخانات الانقلاب. وكتبت دعاء الكروان :”ستقفون أمام الله يوم لا ينفع مال ولا بنون ولا كرسي ولاسلطة وسيحاسبكم الحكم العدل على ما أجرمتم فى حق نساء وبنات المسلمين”، مضيفة :”الإجرام وصل إنه حابس امهات تركن اولادهن الصغار منهم الرضع ومنهم الاكبر وكلهم فى اشد الاحتياج الى امهاتهم عملوا ايه يا عديم الضمير ما الذى فعلن..أصبحت المرأة المصرية تعاني تحت حكم العسكر فتجدها إما أم شهيد أو زوجة معتقل أو تعاني داخل سجون العسكر”، فيما كتبت إيمان :”ذنب اطفالهم ايه يتحرموا من احلي حضن وهي تتحرم من اجمل كلمه ممكن تسمعها.. البنات لازم تخرج من السجون” وكتبت سندريلا رمزي :”ماذا فعلت سمية لتحظي بكل هذا الظلم”، فيما كتب سمير أسعد :”في ظل حكم العسكر لم تسلم المرأة المصرية من بطش العسكر”، وكتبت جهاد :”المرأه المصريه أما ام شهيد.. او زوجة شهيد او مختفيه.. او زوجة معتقل”، وكتبت أفنان :”بنات دمياط هتفوا بالحريه ، هتفوا ضد الظلم اعتقلوهم وحكموا عليهم بالسجن”. وكتبت راجي الجنة :””ممارسات إجرامية يقوم بها نظام الانقلاب في مصر بحق المرأة المصرية فى ظل صمت مخزِ من المنظمات المعنية بحقوق المرأة فى الدول التى تتدعى اهتمامها بالمرأة وحقوقها”. وكتبت سما نور :”حتى التهم اللى ملفقينها لاتدخل العقل لان العسكر بلا عقل.. خايفين منها لان معها الحق”، فيما كتب ثائر مصري :”يأتى يوم المرأة المصرية فى ظل تدهور شديد فى أوضاعها منذ الانقلاب العسكرى الغاشم الذى تجاوز كل الخطوط الحمراء من قتل واعتقال وتعذيب وتشريد وإخفاء قسرى دون مراعاة لدين أو لأعراف أو تقاليد”. وكتبت سلطانة مانو :”لم يتورع نظام السيسي عن تحويل بنات مصر للمحاكمات العسكرية حيث بلغ عدد من تم تحويلهن للمحاكمة العسكرية 23 سيدة وفتاة”، مضيفة :”الإهمال الطبي في السجون : لم يرحم النظام القمعي في مصر حتى ذوات الأمراض المزمنة، فعلى سبيل المثال لا الحصر: رباب عبد المحسن: مريضة بفيرس سي وسرطان الدم.، أمل صابر: مريضة بمرض الذئبة الحمراء، د.بسمة رفعت: مصابة بارتخاء في صمام القلب”، فيما كتبت مها محمد:”خايف منها عشان هى الحق والشرف والطهر والامانة” وكتبت أريج عمر :”كما تدعوا جمبع المنظمات في جميع أنحاء العالم إلى الوقوف بجانب المرأة المصرية في هذه المحنة العصيبة التي تعاني منها على أيدي هؤلاء المجرمين حتى يتم لها القصاص العادل بعد أن امتلأت صحيفة العسكر بالجرائم.. ولكي تعود الحرية والكرامة إلى المرأة بعد أن سلبها العسكر”، فيما كتبت علياء عمر :”الاعراض بقت مستباحة البنات تتخطف وتعتقل العار على جبين الخسيس وعلى جبين كل من شاف الظلم وسكت”، مضيفة :”نسرين عبدالله سليمان شارفت ع اتمام ثلاث سنوات وهي قيد الاخفاء القسري.. نسرين فين!؟؟”