شهد هشتاج “#ندي_وعبير_فين” تفاعلا من جانب رواد مواقع التواصل الاجتماعي، رفضا لاستمرار عصابة الانقلاب في إخفاء عدد من الفتيات قسريا ، وأكد المغردون ضرورة إطلاق سراح المعتقلات والمختفيات قسريا ووقف الجرائم بحق حرائر الوطن. وكتب بلال الحسن :”لازم نتحرك علنشان البنات.. لازم نتحرك علشان كرامه الانسان.. لازم نتحرك علشان نرفع الظلم عن المظلمين الحقوها قبل مايخربوها”. فيما كتبت حوريه وطن :”قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَتَاكُمْ عَذَابُهُ بَيَاتًا أَوْ نَهَارًا مَاذَا يَسْتَعْجِلُ مِنْهُ الْمُجْرِمُونَ).. لا يغرك حلم الله على الظالمين إنما يمهلهم ليتوبوا فإن أعرضوا فالله قادر على أن يبعث عليهم جندا من جنوده وقتما يشاء ولا يستطيع أحد رد عذابه.. اللهم وقد امتلات السجون والقبور بضحايا هذا الظالم الصهيونى واعوانه اللهم ارحمهم واجعلهم مع الصديقين والنبين والشهداء.. اللهم خذ بحقهم ممن سفك دمائهم”. وكتبت رقيه مازن :”لا نقدر علي الكلام ليس لاننا بكم ولكن لان الحريه في بلدنا مكممه .. صرخه وطن يبحث عن هويته في ظل الظلم”، فيما كتبت ورده :”عبير ناجد عبد الله” من منطقة العجمي بالاسكندرية تبلغ من العمر 31 عام، وتم إختطافها بتاريخ 25 سبتمبر 2018 وإخفائها قسريا حتى اليوم وتعاني من المصير المجهول”. وكتب محمود محمد على :”اين الرحمة والنخوة اترضون ذلك لبناتكم ونسائكم…خافوا الله وخافوا انتقامه وعذابه .. لن تفلتوا بأفعالكم من المنتقم الجبار لاتفرحوا فان اخذه اليم شديد”. وكتبت مها صبرى :”حتي النساء لم يسلمن من ظلم وبطش العسكر”، فيما كتبت مريم على :”بناتنا مكانهم القصور يا حكومة العسكر مش السجون”، وكتب آدم مرسي :”تخيل معايا كدا..تكون قاعد مع بنتك وزوجتك في بيتكم بأمان، وفجأة تلاقي الباب بيتكسر عليك وانت قاعد وسط أسرتك، وتلاقي قوات أمن داخلين عليك بيكسروا في بيتك بدون اي سبب، من غير ما تلحق تسأل في ايه أو بتعملوا كدا ليه..! وتلاقي واحد منهم بيمسك بنتك ويقول هناخدها معانا”. وكتبت ندي عبدالعليم :”مش بنكتب عن احلامنا ولا عن ال حققناه او ال نفسنا نحققه.. كل حياتنا عبارة عن مأساه بنكتب عنها.. المشكله يا اخوتي اننا اكتفينا بالكتابه الجم العسكر ثورتنا.. كمموا افواهنا.. ااه لو تعلمون كم اتمني .. ان اهتف ان اصرخ ان اردد يسقط يسقط حكم العسكر”.