يجاهد مصطفى الفقي، أحد أبرز الوجوه في عهد المخلوع مبارك، في تقديم الجمل التعريضية؛ إرضاء لحكم العسكر وسفيه الانقلاب عبد الفتاح السيسي، من خلال المساحات الإعلامية التي تخصصها له الشئون المعنوية على الفضائيات التي يعتبرها الانقلابيون جزءًا من دعايتهم للتمديد للسيسي، دون أي اعتبار للشعب أو الآلية الديمقراطية. وعي شعبي وكتب عمر أحمد، على صفحة "الشروق" المنحازة للانقلاب، "زهقنا من التطبيل.. هو إيه اللى مش كفاية، خلاص بلاها دستور ولا قوانين ولا زفت، وأى رئيس يأتى يتولى مدى حياته، ضحّكتوا علينا دول العالم المتقدم والمتخلف.. بقينا تريقة وسط الأمم". وأضاف وليد علي: "النهاردة 4 سنين مش مكفيين.. المرة الجاية نفتح المدد الرئاسية ونعدل الدستور.. طيب يا دكتور هو نفسه قبل الانتخابات الماضية قال ادونى سنتين بس يا مصريين.. طيب خد أربعة وفشل، إحنا ذنبنا إيه.. تفويض وفوضناه، فلوس علشان القناة وجمعنا.. استحملوا واستحملنا، فاضل حاجة بس يقول انتحروا". 30 سنة لم تكفِ وقال وسيم الدياسطي: "هههه سبحان الله يا أخى.. 30 سنة مكنتش كفاية لمبارك علشان يصلح حال البلد، وطبعا الآن 4 سنوات مش كفاية للسيسي، وبعد ما قرب ينهى فترته التانية هيطلع المعرصين يقولوا إن 8 سنوات مش كفاية وهيعدلوا الدستور، ليكمل السيسي مشاريعه القومية الفنكوشية، ولو سيادتك فاكر دول نفس الأشخاص اللى تظاهروا ضد مرسي بعد 100 يوم علشان محلش مشاكل البلد". وعلق سامي سليمان: "أيوا كده ارجع لتعريص زمان أيام مبارك.. اظهر وبان يا فل الفلول.. أنت نطيت من مركب مبارك قبل الثورة بأيامّ، بعد ما كبرت وسمنت وفحلت من نظامه". وأوضح حسام الريدي "ده مطرود أيام مبارك بسبب فضايح زبالة، ودلوقتى بيتكلم.. صحيح زمن الرويبضة فى كل المجالات". وقال عصام عبد العظيم: "فعلا غير كافية.. خليها مدى الحياة أفضل حرام عليكم.. هى بصراحة المفروض حلو أوى أربع سنين مش 8 سنين". اعتبر بوفاتهم وطالبه "بلبل بلبل" أن يعتبر بوفاة من سبقه من أصحاب وصلات النفاق، فقال: "يا راجل شوف إبراهيم نافع وسيف اليزل وإبراهيم كمال وكمال الشاذلي وعكاشة راحوا فين؟". وقال أشرف صيام: "أنا حقيقي مش فاهم أنت بقيت دكتور ازاي.. وإيه هي مؤهلاتك علشان تدير مكتبة الإسكندرية". وكتب "محمد زين العابدين الكاظم": "أيوه يا شوية عملاء.. خربتم البلد بتعريصكم للفاشلين والمستبدين متخلوها وراثة أحسن.