تناقل ناشطون عبر موقع "فيس بوك"، حملة تحت عنوان "#ارحموا_غزة"، دشنها فلسطينيون للتعريف بمآسي قطاع غزة، فى ظل الاحتلال الصهيونى لفلسطين والتضييق عليها. ومن الأرقام التي تم تداولها في الحملة: -10 سنوات من الحصار والحروب، تسببت فى شلل تام للحياة اليومية وانعدام فرص العيش -43% نسبة البطالة (بحسب البنك الدولى ) وهى الأعلى فى العالم. -207 آلاف عاطل عن العمل. -180 ألف خريج سنويا بدون فرص عمل. -65% من السكان تحت خط الفقر المدقع. -إغلاق معبر رفح البرى (الذي يعد النافذة الوحيدة لسكان غزة على العالم). -3 ساعات يوميا (معدل وصول الكهرباء للبيوت والمحال التجارية). -95% من مياه غزة غير صالحة للاستخدام الآدمى. -10 مليارات دولار خسائر خلال سنوات الحصار. -35 ألف شخص ما زالوا نازحين بعد هدم بيوتهم. -بحلول 2020 ستصبح غزة غير صالحة للحياة وفقًا لتوقعات الأممالمتحدة.