حمَّلت لجنة "الشهيد أحمد عبد الجواد لحقوق الصحفيين" السيسي وميليشيات الداخلية قتل الزميلة ميادة أشرف، مطالبة مجلس النقابة بتجميد أعماله واستقالة النقيب. دعت الحركة لعقد جمعية عمومية طارئة لمناقشة الاعتداءات اليومية على الصحفيين، وإعلان حالة السخط على جرائم الانقلاب عبر حملة احتجاب لجميع الصحف والمواقع الشريفة بصورة جزئية؛ حتى تتحقق مطالب الجماعة الصحفية . وطالبت بالتحقيق في كافة جرائم اغتيال الصحفيين، وإطلاق سراح جميع المعتقلين من أعضاء الجمعية العمومية للصحفيين، ومن محرري الصحف والمواقع الإخبارية غير المقيدين بجداول النقابة.