عارٍ على جسرِ الحياةْ يَمْضي كما الخَوفِ الشرِيدْ لمْ يَنْج مِنْ بَحْرِ السَأمْ عَاش الحَياة كما الحَياةْ لا عِشْقَ فيها لا أمَلْ قَلْبٌ سَأمْ لَيلٌ سَأمْ أَنْفاسُ هذا الصبحِ بعضٌ من سَأمْ من ذَا يِداويه الأَلَمْ؟ مَنْ يَسْتَطِيعُ القُربَ من طَعْمِ السُؤالِ إذا سُئلْ؟ كلُّ الهزائم فيه أُرْجُوحَةْ تُلاقِي قَيدَهُ –المنحوت من غَسَقِ الحَياة- تَنْفِيه بَينَ المُنْتَهى عَبْرَ الطَريقِ المُخْتَنِقْ