في الحلقة الرابعة يقوم حسام وخطيبته بالنزول لشراء الأغراض الباقية من جهاز بيتهم الجديد. وتقع أمه في الحمام إثر زيادة نسبة السكر في الدم وعدم الانتظام في الأدوية بعد زواج ابنتها شاهندة، فيتعارك ابنها حسام مع أخوه محمد بسبب عدم اهتمامه بأمه. ثم يخرج الضابط محمد ويقابل ريهام بنت اللواء ويتصارحان بإعجابهما ببعضهما، ويتفق معها أن يتقدم لخطبتها من والدها. أما عمر فبعد أن تعارك في الحلقة الماضية مع أحد الرجال في الكباريه، تكتشف أمه أنه مصاب فيكذب عليها ويقول لها إن بعض اللصوص تعرضوا له وهو خارج من البنك وأخذوا منه أمواله. وعندما تزورهم أخته إيمان وتحكي لها أمها تشك إيمان في كلامه وتواجهه بكذبه عليهم ولكنه يستمر بالكذب. محروس أخو حكمت يفاتح عمه في موضوع ميراثه من والده، وأنه جعله يزرع الأرض بمعرفته ولكن عمه هو الذي يبيع المحصول ويأخذ ثمنه. فيرد عمه ويقول له إنه يخاف عليه من أولاد الحرام، وأنه يعطي لأمه مبلغا شهرياً تصرف عليه منها. بينما كان الضابط معتز يتناول الغذاء عند أخته منيرة، أخذ زوجها يشتكي من أخوهم الثاني. فتشتكي منيرة لاحقاً لإيمان زوجة أخيها بأنه لا يوصل لها الشهرية التي يبعثها لها أبوها منذ 3 أشهر. يتصل الضابط حسام بأحد "عيونه" في شركات السياحة ويعرف منه أن دياب سيسافر خارج البلاد، فيتصل بطاهر ويوبخه لأنه أخفى عليه معلومة مهمة مثل تلك. يسافر دياب من القاهرة إلى دبي، ومنها إلى تركيا، ومنها إلى كرواتيا باستخدام جواز سفره الجنوب إفريقي. وفي بيت الطاطشنة، تبدأ نجيبة إحدى زوجات جابر، وابنة عمه، في الشعور بالغيرة من حكمت زوجة دياب، فتحاول أن تثبت لها أنها الكل في الكل في البيت لأنها الوحيدة التي لديها ابن، فتتحدى حكمت وتهددها وتحاول التقليل منها أمام بقية زوجات جابر، فيتعاركن وتضربها حكمت بحذائها.