تشهد الحلقة السابعة من مسلسل "خطوط حمراء" للنجم أحمد السقا المزيد من التطورات من خلال مفاتحة محمد "محمد إمام" لامه فادية عبد الغني بأنه يريد أن يتزوج من ريهام ، حيث توافق الأم علي الزواج ، كما توافق العائلة علي هذه الزيجة ، ويستلم محمد شقيق حسام "احمد السقا" وظيفة جديدة داخل جهاز الشرطة ليصبح مساعد لآخوه حسام في القسم التابع له ، فيتصل بشقيقه ليخبره بأنه أصبح مساعد له فيفرح حسام بذلك . كما تشهد الأحداث الندم الشديد داخل طاهر "احمد رزق" لمساعد للنقيب حسام "احمد السقا" للتخلص من جابر والقبض علي دياب وخاصة وأنه لم يأخذ ثمناً يرضيه مقابل هذه المساعدة. ويرى أنه كان مفتوح له باب رزق ولكنه سده بغباوته.
ثم يطلب عضو مجلس الشعب عم حكمت قطع أي صلة بينهم في هذا الوقت، لأنها قد تثير الشكوك حول ارتباطه أيضاً بتجارة السلاح، ويطلب عودة حكمت معه إلى بيتهم بما أن دياب في عداد الأموات حالياً، فتسمعه حكمت وترفض أن تترك بيت زوجها وتخبره بخبر حملها. يحاول عم حكمت أن يضربها ولكن يمنعه منصور ويقول له أنها ابنته من هذه اللحظة، ويقرر عم حكمت أن يتبرأ منها. يجن جنون نجيبة عندما تسمع بخبر حمل حكمت وتخاف.
كما تتفق حكمت مع منصور على الأخذ بثأر محروس وجابر ودياب. ويذهب منصور لزيارة ابنه دياب، فيراه مرتديا البدلة الحمراء، ويبكي ويترجاه أن يحاول أن يتصرف كي يخرج من السجن ويتم تبرئته. وأثناء ترحيل دياب يهجم بعض الناس على سيارة الشرطة ويتم تهريب دياب. يذهب منصور مع وهدان وطاهر ليقابلوا دياب على مركب في وسط البحر، ويذهل طاهر عندما يرى دياب أمامه، ويقول منصور أن هذا السر بينهم وإذا علم أحد بهروب دياب سيكون منهم. فيقرر طاهر ألا يقول شيئاً لحسام، وعندما يسأله ينكر أنه يعلم بهروب دياب.