حصلت الدكتورة فرحة عبدالعزيز الشناوي، مدير مركز أبحاث الخلايا الجذعية والحبل السري ونائب رئيس جامعة المنصورة الأسبق، أستاذ الباثولوجيا الإكلينيكية والمناعة، على وسام الاستحقاق الفرنسي بدرجة ضابط "Officer"، بناء على قرار صادر من رئيس الجمهورية الفرنسية، وذلك تكريمًا لها على مساهماتها العلمية. "الوطن" ترصد أبرز المعلومات عن الدكتورة فرحة الحاصلة على أعلى وسام فرنسي: - الدكتورة فرحة عبد العزيز الشناوي، من مواليد محافظة الإسماعيلية وهي أستاذ الباثولوجيا الإكلينيكية - كلية الطب - جامعة المنصورة. - تعد الدكتورة فرحة أول امرأة تتقلد عمادة كلية الطب جامعة المنصورة. - تتلمذت على يد أحد الأساتذة الحاصلين على جائزة نوبل، وتولت رئاسة المركز الثقافي الفرنسي بالمنصورة. - أسهمت بشكل كبير في الشراكة المصرية - الفرنسية، وآخرها المؤتمر السنوي الثالث لمركز جامعة المنصورة لأبحاث الخلايا الجذعية من الحبل السري. -حصلت على العديد من المؤهلات العلمية أبرزها: بكالوريوس بتقدير جيد جدا في 1971 دبلوم الدراسات العليا بتقدير جيد في 1974 دبلوم الدراسات العليا بتقدير مقبول في1975 الدكتوراه في عام 1981 - تدرجت الدكتورة فرحة في العديد من المناصب بجامعة المنصورة وتمثلت هذه المناصب في: شغلت منصب مديرا لمكتب العلاقات الخارجية بالجامعة في 8 ديمبر 2020. نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا - من 29 أغسطس 2007 إلى 31 يوليو 2009. عميد كلية طب المنصورة من 1 أغسطس 2005 حتى 14 أغسطسط 2007. وأخيرًا شغلت منصب وكيل الكلية للدراسات العليا والبحوث من 8 مايو 2000 إلى 31 يوليو 2005. حصلت على العديد من الجوائز الهامة، أهمها وسام الاستحقاق بدرجة فارس من الحكومة الفرنسية، وأخيرا، حصلت على وسام الاستحقاق الفرنسى بدرجة ضابط "Officer"، بقرار صادر من رئيس الجمهورية الفرنسية تكريما لها على مساهماتها العلمية.