أين سنقسم اليمين؟ هل فى التحرير أم مجلس الشعب الخالى من الأعضاء أم أمام المحكمة الدستورية؟ فالجميع ينتظر الرئيس القادم أمام شاشات التليفزيون وهو يخرج «رغيف سخن» من جيبه قائلاً: والنعمة الطاهرة دى على عينيه لأحافظ على القانون والدستور الذى لم يُكتب بعد.