شبه الشيخ أبو إسحاق الحويني "عضو مجلس شورى العلماء" الأشخاص المعارضون للمادة الثانية داخل الجمعية التأسيسية للدستور ب"التدافع غير الإسلامي" مضيفا أن الشريعة الإسلامية هي التي تصون المجتمع المصري وتحمي حقوق غير المسلمين. وقال الشيخ "الحويني" الأصل في نص المادة الثانية أن تكون"الشريعة الإسلامية المصدر الرئيسي للتشريع".