حكمة اليوم عندما يتفاوض النظام مع ارهابيين . فاعلم جيدا ان تلك النظام ارهابى .. الفرعون المصرى عندما احتلت السفارة الامريكيه فى طهران من قبل ارهايين واحتجاز رهائن امريكان . قامت امريكا بعمليه عسكريه لتحريرهم . الا حكومة و جيش حليمه يتفاوضون مع الارهابيين مختطفى جنودهم . تبقى اكيد دى مصر .... الفرعون المصرى عندما ينتظر الجيش الضوء الاخضر لتحرير جنوده المختطفين .... فماذا يرد تلك الجيش على اى اعتدء عليه ؟ ينتظر الضوء الاخضر ايضا