تصاعدت جميع الأجهزة الأمنية والمعنية ومراكز الدراسات، في كشف أعمال قطر الإرهابية، بالأدلة الموثقة، في الآونة الأخيرة، ، لاسيما عقب تغلغل الإرهاب داخل البلدان العربية والدولية دون توقف، بهدف نشر الفوضى والدمار بالمنطقة العربية، وكان أخر هذه الأعمال الخبيثة استخدام "الجمعيات الخيرية" كستار لدعم الإرهابيين. خيانة الدوحة واستهداف قوات التحالف العربي كشف مصدر يمني ل "بوابة العين" الإخبارية، عن معلومات سرية تؤكد دور قطر في استهداف قوات التحالف العربي في مأربوعدن بين عامي 2015 و2016، كان نتيجتها استشهاد أكثر من 45 جندياً إماراتياً وآخرين من القوات السعودية والبحرينية. وأضاف المصدر، أن قطر كانت لها اليد العليا في تزويد جماعة الحوثي بالمعلومات، وأكد الشاهد الوحيد والموجود في إحدى الدول الآسيوية للعلاج، أن المخابرات القطرية قدمت المعلومات للجماعات الإرهابية، لاستهداف مقر قيادة قوات الإمارات والتحالف في عدن، سقط فيها نحو 10 شهداء من الجنود الإماراتيين وآخرون يمنيون.
تسريب المعلومات للحوثيين لم يمتد دور قطر المشبوه والخطر إلى ابتزاز قوات التحالف واستهداف مواقعها في اليمن فقط، بل إن معلومات العمليات الجوية يتم تسريبها إلى الحوثيين ويتم معها إخلاء المواقع قبل استهدافها من قوات التحالف_ بحسب قوله.
استخدام "الجمعيات الخيرية" كستار لدعم الإرهابيين مؤسسة "قطر الخيرية" أبرز تلك الجمعيات القطرية التي دعمت ومولت ودربت الإرهاب في المنطقة، فمنذ نشأتها والشكوك تحوم حول طبيعة نشاطاتها، حتى صدور الإعلان الرباعي للسعودية ومصر والإمارات والبحرين، وفضحها وإدراجها في قوائم الإرهاب، ليتكشف دورها الداعم للإرهاب والمناقض في الوقت نفسه لما تعلنه من أهداف.
وكشفت وسائل إعلام سعودية، أن "مبادرة غيث" التي أطلقها الكيان الإرهابي في قطر لعبت دورا كبيرا في قتل آلاف الأبرياء في مالي واليمن ودول المغرب العربي، وكان خرابها قريبا من صحراء شبه جزيرة سيناء، لكن اليقظة الأمنية للسعودية ومصر أحبطتا المخططات الخبيثة من جانب الدوحة.
غيث العالمية غطاء للإرهاب وتورطت "قطر الخيرية" بمبادرتها "غيث العالمية" التي خرجت للعالم بهوية العمل على تنمية المراكز التعليمية والثقافية للوصول إلى خدمة الإسلام والمسلمين في أوروبا والغرب والدول العربية، كما تقول في العلن، في تأجيج الصراعات في المنطقة ودعم الصراعات بين عدد من الدول العربية المؤثرة مع تنظيمات إرهابية وفصائل مسلحة تدعمها قطرماليا وسياسيا وإعلاميا ضد عدد من الحكومات العربية.
تصاعدت جميع الأجهزة الأمنية والمعنية ومراكز الدراسات، في كشف أعمال قطر الإرهابية، بالأدلة الموثقة، في الآونة الأخيرة، ، لاسيما عقب تغلغل الإرهاب داخل البلدان العربية والدولية دون توقف، بهدف نشر الفوضى والدمار بالمنطقة العربية، وكان أخر هذه الأعمال الخبيثة استخدام "الجمعيات الخيرية" كستار لدعم الإرهابيين.
خيانة الدوحة واستهداف قوات التحالف العربي كشف مصدر يمني ل "بوابة العين" الإخبارية، عن معلومات سرية تؤكد دور قطر في استهداف قوات التحالف العربي في مأربوعدن بين عامي 2015 و2016، كان نتيجتها استشهاد أكثر من 45 جندياً إماراتياً وآخرين من القوات السعودية والبحرينية. وأضاف المصدر، أن قطر كانت لها اليد العليا في تزويد جماعة الحوثي بالمعلومات، وأكد الشاهد الوحيد والموجود في إحدى الدول الآسيوية للعلاج، أن المخابرات القطرية قدمت المعلومات للجماعات الإرهابية، لاستهداف مقر قيادة قوات الإمارات والتحالف في عدن، سقط فيها نحو 10 شهداء من الجنود الإماراتيين وآخرون يمنيون.
تسريب المعلومات للحوثيين لم يمتد دور قطر المشبوه والخطر إلى ابتزاز قوات التحالف واستهداف مواقعها في اليمن فقط، بل إن معلومات العمليات الجوية يتم تسريبها إلى الحوثيين ويتم معها إخلاء المواقع قبل استهدافها من قوات التحالف_ بحسب قوله.
استخدام "الجمعيات الخيرية" كستار لدعم الإرهابيين مؤسسة "قطر الخيرية" أبرز تلك الجمعيات القطرية التي دعمت ومولت ودربت الإرهاب في المنطقة، فمنذ نشأتها والشكوك تحوم حول طبيعة نشاطاتها، حتى صدور الإعلان الرباعي للسعودية ومصر والإمارات والبحرين، وفضحها وإدراجها في قوائم الإرهاب، ليتكشف دورها الداعم للإرهاب والمناقض في الوقت نفسه لما تعلنه من أهداف.
وكشفت وسائل إعلام سعودية، أن "مبادرة غيث" التي أطلقها الكيان الإرهابي في قطر لعبت دورا كبيرا في قتل آلاف الأبرياء في مالي واليمن ودول المغرب العربي، وكان خرابها قريبا من صحراء شبه جزيرة سيناء، لكن اليقظة الأمنية للسعودية ومصر أحبطتا المخططات الخبيثة من جانب الدوحة.
غيث العالمية غطاء للإرهاب وتورطت "قطر الخيرية" بمبادرتها "غيث العالمية" التي خرجت للعالم بهوية العمل على تنمية المراكز التعليمية والثقافية للوصول إلى خدمة الإسلام والمسلمين في أوروبا والغرب والدول العربية، كما تقول في العلن، في تأجيج الصراعات في المنطقة ودعم الصراعات بين عدد من الدول العربية المؤثرة مع تنظيمات إرهابية وفصائل مسلحة تدعمها قطرماليا وسياسيا وإعلاميا ضد عدد من الحكومات العربية.
أموال قطر تذهب لجيوب المنظمات الإرهابية وكشف مركز دراسات "جيتستون" الأمريكي، أدلة على تورط قطر في الإرهاب من خلال جمعياتها الخيرية، مؤكدا أن قطر ترسم نفسها للعالم كدولة متفتحة مقارنة بباقي دول الخليج ذات الطبع المحافظ، لكن في الحقيقة أن أموال قطر تذهب لجيوب المنظمات الإرهابية المتطرفة.
قطر مولت الإخوان وداعش والقاعدة من جانبه قال جيم هانسون، رئيس مجموعة الدراسات الأمنية الأمريكية، إن قطر قد مولت الكثير من المشتبه بهم المعتدين مثل القاعدة وفروعها العديدة وداعش والجماعات الجهادية الأخرى فى سوريا والعراق وحماس والإخوان وحزب الله.
وأضاف "هانسون"، في مقاله بموقع "فوكس نيوز" قائلا: "الولاياتالمتحدة قد تجنبت الضغط بشدة في هذا الشأن بسبب وجود مقر القيادة المركزية الأمريكية والقاعة الجوية التي تدعم العمليات ضد داعش في قطر، وهناك مزاعم غير دقيقية بأن واشنطن كسبت مساعدة من الإرهاب بغض الطرف عما تقوم به قطر".
المقاطعة فرصة لمكافحة الإرهاب وتحدث الكاتب عن الأزمة الأخيرة بين قطر والدول العربية للضغط على الدوحة في مسألة التمويل الإرهابي، وأيضا استخدامها في صراع القوى المستمر، حيث قال هانسون إنه في حين أن هناك مخاطر بالتأكيد لكل هذا، لكن هناك فرصة أيضا لوضع قواعد جديدة ينبغي أن يكون واحدا منها أن تمويل الإرهاب سيكون ثمنه أكثر من المال.
وكشف مركز دراسات "جيتستون" الأمريكي، أدلة على تورط قطر في الإرهاب من خلال جمعياتها الخيرية، مؤكدا أن قطر ترسم نفسها للعالم كدولة متفتحة مقارنة بباقي دول الخليج ذات الطبع المحافظ، لكن في الحقيقة أن أموال قطر تذهب لجيوب المنظمات الإرهابية المتطرفة.
قطر مولت الإخوان وداعش والقاعدة من جانبه قال جيم هانسون، رئيس مجموعة الدراسات الأمنية الأمريكية، إن قطر قد مولت الكثير من المشتبه بهم المعتدين مثل القاعدة وفروعها العديدة وداعش والجماعات الجهادية الأخرى فى سوريا والعراق وحماس والإخوان وحزب الله.
وأضاف "هانسون"، في مقاله بموقع "فوكس نيوز" قائلا: "الولاياتالمتحدة قد تجنبت الضغط بشدة في هذا الشأن بسبب وجود مقر القيادة المركزية الأمريكية والقاعة الجوية التي تدعم العمليات ضد داعش في قطر، وهناك مزاعم غير دقيقية بأن واشنطن كسبت مساعدة من الإرهاب بغض الطرف عما تقوم به قطر".
المقاطعة فرصة لمكافحة الإرهاب وتحدث الكاتب عن الأزمة الأخيرة بين قطر والدول العربية للضغط على الدوحة في مسألة التمويل الإرهابي، وأيضا استخدامها في صراع القوى المستمر، حيث قال هانسون إنه في حين أن هناك مخاطر بالتأكيد لكل هذا، لكن هناك فرصة أيضا لوضع قواعد جديدة ينبغي أن يكون واحدا منها أن تمويل الإرهاب سيكون ثمنه أكثر من المال.