انتشرت تعليقات سريعة من الفيسبوك وتويتر بعد لحظات من اقتحام قوات من الجيش والمن المركزي لميدان التحرير وفض الاعتصام بقوة وتنظيف الميدان من خيام المعتصمين . ونددت بعض التعليقات بالجيش وما قام به من تطهير للميدان ومن هذه التعليقات ما تقول : يا جيش مصر المغوار فرقت أيه عن جيوش بشار؟؟؟!!!!
العاشر من رمضان 1973: يوم الكرامه و المجد للجيش المصري..غرة رمضان 2011 : يوم الخزي و العار للجيش المصري
فى ناس كتير محبوسة فى المسجد و حالات أغماء و غياب لسيارات الأسعاف
لاحول ولاقوة إلا بالله العلى العظيم ... أول رمضان يوم ما أفطر أفطر عل جيش و أتسحر على بشار
الشرطة العسكرية و الامن المركزي في التحرير ليس لفتح الطريق بل لضرب المعتصمين و سحلهم .. يسقط يسقط حكم العسكر
و هيطلعلنا حد من المجلس السمكري يقولك ضرب النار دا كان ابتهاجا باول يوم رمضان .. بس هم اللي خافوا و جريوا
لازم حل جهاز الامن المركزي ولازم يتحاسب العسوي
مش عاوز اسمع حد بيتكلم عن الاعتصام كان لازم يتفض او لا ...فض الاعتصام بالقوة شيئ وفضه بمزاجنا شيئ اخر الاعتصام والتظاهر حرية