تتناول أخبار المغرب اليوم، كثير من الموضوعات والقضايا المختلفة والمتنوعة، ومن خلال متابعة "الفجر" أخبار المغرب اليوم، يورد لكم أهم ما جاء من أنباء فيما يلي: الملك محمد السادس في "بيتز" الفرنسية من أخبار المغرب اليوم، قضاء الملك محمد السادس أيام عطلته الخاصة، منذ عودته من الزيارة الرسمية التي قام بها إلى الصين، في قصره الفاخر في بلدة "بيتز" بإقليم "الواز"، التابع لمنطقة "بيكاردي" بالقرب من العاصمة الفرنسية باريس، على إيقاع هادئ يكسره فضوليون ومحاولات احتجاجية فاشلة. ويروي سكان البلدة الفرنسية الهادئة كيف أنهم يعلمون بتواجد الملك محمد السادس بين ظهرانيهم فقط من خلال التحركات الأمنية الكثيرة التي تطرأ على قصره الفخم، وأيضا عبر تنقلات الجالس على العرش في المنطقة، وسخائه مع قاطني هذه المدينة، ومساعدته للمحتاجين هناك، وتمويله لمشاريع الجمعيات بالمنطقة. أولباشا ينفي رفض الداخلية تأسيس حزب منشق عن "السنبلة" تركز أخبار المغرب اليوم، على دخول ملف تأسيس سعيد أولباشا، القيادي المنشق عن حزب الحركة الشعبية، حزبا جديدا اختار له اسم "الحركة الأصيلة الشعبية" منعطفا حاسما، خاصة بعد تداول أخبار تفيد برفض مصالح وزارة الداخلية قبول طلب أولباشا، مقابل نفي هذا الأخير لذلك، وقراره عقد ندوة صحافية للتواصل مع الرأي العام. وأكد أولباشا، في تصريح مقتضب لجريدة هسبريس، أن القانون التنظيمي للأحزاب واضح في هذا الصدد، وأن وزارة الداخلية ليس من حقها المنع، بل إن القضاء هو الذي يبت في مثل هذه الأمور، مبرزا أن "الداخلية إذا منعت حزبا من التأسيس تكون قد خرقت الدستور المغربي لسنة 2011". الرباط تحتضن مؤتمرا يهمّ القضيّة الفلسطينيّة تتضمن أخبار المغرب اليوم، تنظيم اتحاد كتاب المغرب ومؤسسة المشروع ومؤسسة فكر، بتعاون مع الاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب، مؤتمرا دوليا في موضوع "القضية الفلسطينية والمشروع الوطني الفلسطيني"، وذلك أيام، 14 و15 و16 يوليوز القادم بالرباط . وأوضح بلاغ للمنظمين أن هذا المؤتمر ينظم بمشاركة فعاليات فكرية وثقافية وإبداعية وفنية، وشخصيات وطنية ودولية، كما ستتخلله لحظات احتفاء ووفاء، فضلا عن فقرات فنية مصاحبة، بينما سينكب المشاركون على تأمل راهن القضية الفلسطينية ومستقبلها، والمشروع الوطني الفلسطيني، بما يمكنهم من إعادة القضية الفلسطينية إلى الواجهة، في زمن يغلي بالتحولات الجارفة في المعرفة وفي القيم. النساخ يعلنون الغضب من وزارة العدل والحريات تهتم أخبار المغرب اليوم، بتعبّير فاطمة الخائف،المندوب الجهوي للرابطة الوطنية للنسّاخ القضائيين باستئنافية مراكش، عن تذمر الناسخ القضائي على الصعيد الوطني من عدم وفاء مصطفى الرميد، وزير العدل والحريات، بوعد قطعه لحظة تسلمه المنصب للمنتمين لأقدم مهنة حرة بالمغرب، يتمثل في إنهاء المهنة وإدماج بعضهم في كتابة الضبط بالمحاكم، والبعض الآخر بمهن مساعدة للقضاء. المندوب الجهوي للرابطة الوطنية للنسّاخ القضائيين باستئنافية مراكش أكدت، ضمن تصريح لهسبريس، أن "حراس الوثيقة العدلية" تعرضوا للتهميش من طرف وزارة العدل خلال طرحها لمنظومة إصلاح العدالة، معبرة عن مخاوفها من تبخر حلم الإدماج في الوظيفة العمومية إلى ما بعد تحقيق المحكمة الرقمية سنة 2020.