عقب الإعلامي خالد تليمة، على ذكرى مجزرة ستاد بورسعيد الرابعة، والتى راح ضحيتها 72 من مشجعي النادي الأهلي، بأنها كانت كمينًا نصب للمشاركين فى ثورة 25 يناير، واصفًا إياه باليوم المفزع والمرعب والحزين لكل من لديه ذرة من الإنسانية. وأضاف تليمة، خلال برنامج صباح أون المذاع عبر فضائية اون تى فى، اليوم الإثنين، أنه لا يجب ظلم أهالى بورسعيد بسبب هذه الواقعة، مشددًا على ضرورة ألا ننسى أنهم حموا الجمهور وفتحوا لهم محلاتهم، متابعًاْ: وتبقى الجملة الباقية فى الذاكرة عن هذا اليوم، افتح الباب بنموت.