اختيار مشروع جامعة عين شمس ضمن مبادرة "تحالف وتنمية" لتعزيز الأمن الغذائي وتوطين الصناعة    لجنة المسئولية الطبية وسلامة المريض تعقد ثاني اجتماعاتها وتتخذ عدة قرارات    «الطفولة والأمومة» يضيء مبناه باللون البرتقالي ضمن حملة «16يوما» لمناهضة العنف ضد المرأة والفتاة    لتعزيز التعاون الكنسي.. البابا تواضروس يجتمع بأساقفة الإيبارشيات ورؤساء الأديرة    التنمية المحلية تحيل مسئولين بالإسماعيلية للنيابة المختصة للتحقيق    الذهب يرتفع والجنيه يتجاوز 45 ألف جنيه    إصدار شهادة بسعر المشغولات الذهبية عبر البريد المصري    لمدة 12 ساعة.. انقطاع المياه غرب الإسكندرية بسبب تجديد خط رئيسى    الاتحاد الأوروبي يفرض غرامة 120 مليون يورو على منصة إكس    طريقة استخراج شهادة المخالفات المرورية إلكترونيًا    بري يرفض المفاوضات بين لبنان وإسرائيل    بعد مقتل أبو شباب غسان الدهيني أبرز المطلوبين على قوائم اغتيالات حماس في غزة ( صورة )    لاعب الإمارات: مصر تنتج لاعبين وأساطير على مستوى عال وهذا ليس غريبا    الصين وفرنسا تؤكدان على «حل الدولتين» وتدينان الانتهاكات في فلسطين    رئيس الاتحاد الإيراني محروم من تأشيرة المونديال    سام ألاردايس: انتقاد كاراجر ل صلاح «مثير للشفقة»    حقيقة ممارسة البلطجة وقطع الكهرباء عن أحد المنازل بسوهاج| فيديو    اتهامات جديدة لوالد المتهم في جريمة تلميذ الإسماعيلية    مصطفى كامل: لا أجيد النفاق وأكل السحت    سورة الكهف نور الجمعة ودرع الإيمان وحصن القلوب من الفتن    «هيئة الدواء» توافق على إتاحة علاج مناعي حديث لمريضات أورام بطانة الرحم    بعد انقطاع خدمات Cloudflare.. تعطل فى موقع Downdetector لتتبع الأعطال التقنية    «الداخلية» تواصل حملاتها لضبط الأسواق والتصدى لمحاولات التلاعب بأسعار الخبز الحر والمدعم    حريق مصعد عقار بطنطا وإصابة 6 أشخاص    «البريد» يكشف تفاصيل إصدار شهادة بسعر المشغولات الذهبية    منافس مصر.. الإمارات أغلى منتخبات بطولة كأس العرب 2025    وزارة العمل تقدم وظائف جديدة فى الضبعة بمرتبات تصل ل40 ألف جنيه مع إقامة كاملة بالوجبات    خشوع وسكينه....أبرز اذكار الصباح والمساء يوم الجمعه    العمل الأهلي الفلسطيني: تصاعد تعذيب الأسرى في سجون الاحتلال بعد 7 أكتوبر    طليق بوسي تريند البشعة: لم أشارك في أي جلسات لإثبات براءتها    وسام أبو علي: نسعى للفوز على سوريا وسأبقى مع فلسطين حتى النهاية    صلاح مصدق يعود للمغرب بعد فسخ عقده مع الزمالك    الفيلم اللبناني Suspension بمهرجان القاهرة للفيلم القصير بعرضه العالمي الأول    محافظ كفر الشيخ: افتتاح مسجد عباد الرحمن ببيلا | صور    الأهلي يلتقي «جمعية الأصدقاء الإيفواري» في افتتاح بطولة إفريقيا لكرة السلة سيدات    لقاءات ثنائية مكثفة لكبار قادة القوات المسلحة على هامش معرض إيديكس    منال عوض تؤكد: وزراء البحر المتوسط يجددون التزامهم بحماية البيئة البحرية والساحلي    تحرير 32 محضر مخالفات تموينية بكفر الشيخ    العثور على جثة طفلة مجهولة الهوية بالترعة الإبراهيمية فى سمالوط بالمنيا    محافظ الجيزة: توريد 20 ماكينة غسيل كلوي ل5 مستشفيات بالمحافظة    قافلة طبية بقرية أبو عدوي في دمياط تقدم خدمات مجانية لأكثر من ألف مواطن    جهاد حسام الدين تنضم إلى مسلسل عباس الريّس في أول تعاون مع عمرو سعد    وكيل تعليم القاهرة تشارك بفعاليات لقاء قيادات التعليم ضمن مشروع "مدارس مرحبة ومتطورة"    تفاصيل القصة الكاملة لأزمة ميادة الحناوى وحقيقة لجوئها ل AI    طريقة عمل السردين بأكثر من طريقة بمذاق لا يقاوم    بعد إطلاق فيلم "أصلك مستقبلك".. مكتبة الإسكندرية: كل أثر هو جذر من شجرتنا الطيبة    مصر ترحب باتفاقات السلام بين الكونجو الديمقراطية ورواندا الموقعة بواشنطن    مواعيد مباريات اليوم الجمعة 5 ديسمبر 2025    استشاري حساسية: المضادات الحيوية لا تعالج الفيروسات وتضر المناعة    إعلام إسرائيلي: انتحار ضابط في لواء جفعاتي بسبب مشكلات نفسية    طارق الشناوي: الهجوم على منى زكي في إعلان فيلم الست تجاوز الحدود    كيف تُحسب الزكاة على الشهادات المُودَعة بالبنك؟    30 دقيقة تأخير على خط «القاهرة - الإسكندرية».. الجمعة 5 ديسمبر 2025    ننشر آداب وسنن يفضل الالتزام بها يوم الجمعة    الأزهر للفتوي: اللجوء إلى «البَشِعَة» لإثبات الاتهام أو نفيه.. جريمة دينية    الحصر العددي لانتخابات النواب في إطسا.. مصطفى البنا يتصدر يليه حسام خليل    الدفاعات الأوكرانية تتصدى لهجوم روسي بالمسيرات على العاصمة كييف    ميلان يودع كأس إيطاليا على يد لاتسيو    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



الطالع الفلكى الخَمِيس 11/9/2014 ... بِنْت النّيل فِى بِلاد الغَالْ !
نشر في الفجر يوم 11 - 09 - 2014

**القمر فى الرّبع الثّالث ،القمر فى الحَمَلْ ،ويدخل الثور فى الرّابعة و16 دقيقة من فجر الغد بتوقيت القاهرة، يُفضّل إرتداء اللون الفيروزى.

**فلكياً/هندياً:القمر فى الحُوت، ويدخل الحَمَلْ فى السّادسة و 12 دقيقة مَسَاءً بتوقيت القاهرة.

**غربيّاً: "الشّمس" فى برج العذراء من 23 أغسطس – 22 سبتمبر.

**هنديّاً: "الشّمس" فى برج الأسَد من 17 أغسطس – 17 سبتمبر.

**عَرَبِيّاً: "الشمس" فى منزلة الجَبْهَة من 6 سبتمبر – 19 سبتمبر.



*(مُوهُورَاتْ) - المَوْجَة الكَوْنِيّة شَدِيدَة السّعد - تبدأ فى (11 سبتمبر) من الثالثة و 8 دقائق فجراً ، وتنتهى فى (12 سبتمبر) فى الخامسة و 7 دقائق عصراً بتوقيت القاهرة.

*اليوم 1 تُوت قبطى، 11 أيلول رُومى، 16 ذِى القِعْدَة، ميمُون للغاية،ضَاعِفْ صلواتك وصدقاتك هذا اليوم توازياً مع زيادة مياه النيل التى رَزَقَ الله تَعَالى بِهَا أرض مصر لتستمرّ الحياة فيها.



قال الحكيم المصرى: - مجنُونة وجَاهلة ، مُجرِمَة وهَبلة ،(بَسْ يا أوزْعَة ، مَفِيش راجِلْ يتكلم كده عن مَرَة غَلْبَانَة).(المُمثّل العراقى يُوسف العَانِى من فيلم اليُوم السّادس – 1986)



*القمر فى الحَمَلْ "غربيّاً"

مُلاحظة: يشدّد الكاتب على أن صفات الأبراج سواءً سَيّئةً أو فاضلة ليست بالضرورة موجودة لكل قارئ حيث تتصارع صفات الخير والشر كلاهُمَا على الدّوام بداخلنا ولايزال الإنسان هو المسئول عن تصرفاته ومصيره وليست الكواكب والأفلاك هى من تحدد له تصرفاته ولانزال نمتلك الإرادة الحُرّة التى تجعلنا نُحَاسَبْ يوم القيامة "مُخيّرين" وإلا لأنتفت الحكمة من الثواب والعقاب.



----------------------------------------------------------------------------



*(الشمس فى العذراء تسديس زحل فى العقرب ---- غربيّاً- تُرُوبِيكَال سِيسْتِمْ)
الشمس فى العذراء تقوم باتصال تسديس (60 درجة) بينها وبين زحل فى العقرب ،وهو إتصال ميمون العاقبة رغم أنه أقل تاثيراً من إتصال التثليث (التثليث كوكبين بينهما 120 درجة) ، يكون هذا التسديس فى أدق درجاته بمشيئة الله تَعَالى فى تمام السّادسة و 3 دقائق مَسَاءً بتوقيت القاهرة ، ماذا يعنى هذا ؟



الشمس(نحن ذواتنا) نتمكّن بمشيئة الله تَعَالى من إنجاز الأعمال الشاقّة وخاصّةً الرّوتينيّة النمطية وحسب الخطة أو الجدول دون أى لخبطة (زحل القانون والنظام) ،الثقة (الشمس) تتعاظم ولا تهتز عند مواجهة العراقيل فزحل يبدو مُعيناً للشمس فى هذا الإتصال الميمون بينهما "على غير العادة" ،لاتتفاجأ إن وجدت زميلاً مُستفزّاً أو موظّفاً عبوس الوجه يمدّ لك يد المُساعدة.



----------------------------------------------------------------------

**(رأس السّنة القبطيّة......كل عام وأخوتنا الأقباط بخير)



*من المعروف أن التقويم القبطى المصرى هو إستمرار للتقويم الفرعونى القديم، هذا التقويم ليس شمسياً (فلا يعتمد على حركة الشمس رغم أنه مُشابه لها من حيث ثبات المناخ)، وليس قمريّاً يعتمد على حركة القمر (مثل التقويميْن العَرَبِى الإسلامى والعِبْرِى اليهودى)، لكنه يعتمد أساساً على حركة نجمة الشعرى اليمانية، سيريس (نجم ألفا/الكلب الجبارعند الغرب)،هى أيضاَ سوذس(عند الإغريق)، وهى فى الأساس سِبْدِتْ (عند الفراعنة)، تلك النجمة والتى تظهر مع بداية مُوسم فيضان النيل كل عام مع شروق الشمس لتظهر مرة أخرى بعد 360 يوم ،تم إضافة خمسة أيام (النسيئ) لتتماشى مع السّنة الشمسيّة الطبيعيّة.





*مع مرور السنوات أصبحت السنة النجمية الفرعونية (المُعتمدة على ظهور نجمة سبدت/الشعرى) تظهر يوماً مبكراً عن السنة الشمسية الطبيعية كل أربعة سنوات طبيعية، فحدثت اللخبطة فى الأعياد،365 ×4 سنوات=1460 سنة فعرف كهنة الفراعنة أن كل 1460 سنة شمسية طبيعية تساوى= 1461سنة نجمية شعرية يمانية، وبذكاء من كهنة الفراعنة قامو بتقسيم 365يوما/تقسيم 1460=يساوى25. ربع يوم، أى أصبحت السنة 365 يوم وستة ساعات، نجمع أربع أرباع 6 ساعات×4 سنوات=24 ساعة أى يوم واحد يتم إضافته على أيام النسيئ الخمسة ليكونو ستة كل أربعة سنوات.



*صدر مرسوم (كانوب) بتاريخ 237 قبل الميلاد، من كهنة مصر بإضافة يوم كل أربعة سنوات إلى أيام النسيئ الخمسة لسنتهم النجمية (نجمة الشعرى اليمانية/سبدت) لإصلاح الخلل وضمان ثبات الأعياد والمواسم فى عهد بطليموس الثالث ملك الوجهين، وتم نشر المرسوم فى أنحاء مصر باللغة الهيروغليفية المقدسة والديموطيقية الشعبية وباليونانية القديمة، وتوجد ثلاث نسخ من الحجر الجيرى للمرسوم فى المتحف المصرى.

(الجزء15 من موسوعة تاريخ مصر القديمة للأثرى أ.سليم حسن، بحث للأستاذ رشدى واصف).



*تم العمل بهذا التقويم منذ 6000 ستة آلاف عام وحتى اليوم بدون أى خلل ببساطة وإنسيابية وسهولة مُطلقة مُتفقاً مع مواسم الزّراعة وفيضان النيل وتغيّرالفصول فى مصر بدون أى حاجة للتزحزح أو التبديل نهائياً، (وجب علىّ تذكير القارئ أن تقسيم السنة الشمسية على أساس الأبراج تغير بسبب تزحزح المجرة –لا يعترف الغرب بهذه الزحزحة- بينما يعترف الهنود وصابئة بابل بالعراق وعرب اليمن بذلك، فبرج الحمل عند الغرب ثابت فى 21 مارس بينما عند الهنود هو 11 إبريل والتى هى رأس السنة الشمسية الهندية)، وهذا سبب ذكرى فى مقدمة المقالة يومياً لموقع الشّمس و القمر غربياً وهندياً لمُراعاة هذا الإختلاف.

---------------------------------------------------------

**التقويم القبطى: كل عام وأخوتنا الأقباط بألف خير فاليوم هو رأس السنة القبطية ذات الأصل الفرعونى ، 11 سبتمبر من كل عام هى ذكرى أليمة لبدء حملات التعذيب والمذابح التى تعرّض لها المسيحيون الأوائل فى مصر على يد الحاكم الرّومانى السّفاح دقلديانوس والذى قتل منهم مئات الآلاف ليرجعو عن ديانتهم، منهم من ألقاه فريسة للأسود الجائعة ومنهم من مات تحت التعذيب،وبالرّغم من أنّ تلك المذابح بدأت فى العام 303 ميلاديّة إلا أن الأخوة الأقباط بدأو تقويمهم بتولى الطاغية دقلديانوس حكم مصر فى العام 284 ميلاديّة ،يذكر الأخوة الأقباط دائماً أنّ أوَان ظهور البلح الأحمر فى مصر المُتَزَامِنْ مع رأس السّنة القبطيّة هو تذكير بتلك المذابح ،فاللون الخارجى أحمر يرمز لدماء الشّهداء بينما الجوهر الدّاخلى للبلح النّواة صلب لايُمكن كسره وهو العقيدة والإيمان بالله تَعَالى.





*تُقسّم الشهور الفرعونية/القبطية كما يلى:



1-توت ،بابه، هاتور، كهيك.(آخِتْ /أشهر فيضان النّيل).



2-طوبه ،أمشير،برمهات،برمودة (بِرِيتْ/لأشهر الّزّراعة).



3-بشنس ،بؤونة ،أبيب ،مِسْرِى.(شمُو/أشهر الحصاد).



4-الشّهر الصّغير(أيّام النّسيئ الخمسة،ستة أيّام إذا السّنة كبيسة) وهى أيّام أعياد واحتفالات وهى على الترتيب: أوزريس/حُورَسْ/سِتْ/إيزيس/نفتيس.



*تذكر برديّة مصرية قديمة أن من يُولد خلال أحد هذه الأيام الخمسة لن يُعانى الوباء ولن تصل له يد أعداء مصر بأى أذى فى أى حرب، وأنه سيعيش فى إزدهار ونعمة وثروة حتى يأتيه الموت بعد عمر مديد، وستكون كلمته مسموعة ويكون من أصحاب السلطة والنفوذ والذريّة، لكن ينبغى عليه المداومة على توحيد الإله الوَاحِدْ الأحَدْ وتقديم القرابين والنّذور ومساعدة الفقراء كل يوم من حياته كعرفان وإمتنان لله تَعَالى الذى أنعم عليه بتلك النّعم.

------------------------------------------------------------------

*أخيراً نبذة مُختصرة عن سبدت/الشعرى اليَمَانيّة...



فى منطقة جنوب غرب مصر توجد صفوف من الحجارة ترجع للعصر الحَجَرِى تشير إلى جهة شروق نجمة الشعرى اليمانيّة،ويظهر ذكر لنجمة الشعرى/سبدت فى متون أهرام الجيزة، وفى هرم وَنِيسْ من الأسرة الخامسة، ويوجد مكان لرؤية النجم فى مدينة أون(عين شمس/هليوبوليس) ،ومَنْف(ميت رهينة)، ولا نغفل أن باب الهرم الأكبر للجيزة يمكن منه رؤية الشعرى اليمانية عند ظهروها بوضوحٍ شديد.



*الشمس والشعرى اليمانية كلاهما عبارة عن نجم / جرم سماوى مُستعر مشتعل بذاته (سِرَاجاً وَهّاجَا) وليس كوكباً والشعْرَى اليمانية هى النجمة الوحيدة إلى جانب الشمس التى تم ذكرها فى القرآن الكريم (وأنّهُ هُوَ رَبّ الشّعْرَى) وتبعد عن الأرض 8,6 سنوات ضوئية، وسُمّيت باليمانية لأنها تظهر بوضوح فى بلاد اليمن، وقد أخذ اليهود عند خروجهم من مصر إستخدام أيام النسيئ فى سنتهم القمرية ولكنّهم تلاعبو فى التقويم ليواطئو عدّةَ ما حرّم الله فى الشريعة المُكلفين بها كأن يقومو بإفطار يوم وجب عليهم فيه الصيام مثلاً.



*ثانى أقوى نجم بَرِيقاً ولَمَعَاناً هو نِجْم سُهيْل، ولو كان فى نفس قُربه فى المسافة من الأرض مثل الشعرى اليمانية لكان أكثر نوراُ ولمعاناً منها، يظهر نجم سُهيْل فى بلاد اليمن من كل عام وتقوم عليه مواسم الزّراعة منذ آلاف السنين ويظهر فى أغسطس لكنّه لايُرى بوضوح إلا فى 6 سبتمبر - تمام زىّ الشّعرى فى مصر- والذى بدأ العدّ له بنزول الشمس فى منزلة الجبهة منذ عدّة أيّام.





**شهور آخِت(الغَمْر) الأربعة:

بدأت شهورآخِتْ /شهور الفيضان و رَىّ الأرض وهى : تُحوتْ(توت)، مِينْهِيت (أبّة - أوبت- بابة) ، هُوِيتْ هُرُوْ (حتحور- هاتور) ، كَا حَرْ كَا (كهيك-كيهاك).



*دجحوتى/تحوتى/تحوت أو توت هو شهر صَوّرَهُ الفراعنة على شكل أبو منجل (اللقلق) لأنّه يقوم بتنظيف الأرض من الحشرات قبل الرىّ ،هو أيضاً رمز للقمر ورمز للحكمة والكتابة والحساب والعلم، العودة للمدارس والجامعات فى كل بقاع العالم تبدأ عادةَ فى هذا الشهر فهى دعوة من حكماء الفراعنة المصريين للبدء بكورس تعليمى حتى لمن إنتهو من دراستهم ويُمارسون حياتهم العمليّة،حيث تتوازى إستعدادات عقول المصريين للغمر بالعلم والتعليم والدّراسة فى هذا التوقيت بالتوازى مع إستعداد الأرض المصريّة للغمر بمياه النّيل لتبدأ الأرض فى إنتاج المحاصيل، فى علم الأبراج الهندى فإن الوقت له تأثيرمناسب على الحالة المزاجية للإنسان وتكون طاقة النجوم داعمةً لنشاطٍ ما لكل فترةٍ ما ،هذه الفكرة تُسمّى (تايم إفّيكت/تأثيرالوقت أو التأثير الزّمانى).



** غالباً ف تحوت فى الثقافة الفرعونيّة ماهو إلا نبىّ الله "إدريس"أو باليونانيّة القديمة "هِرْمِسْ"، عليه وعلى نبيّنا الكريم أفضل الصّلاة والسّلام ، والمعروف عند أخوتنا الأقباط بإسم "أنوخ"،،وهو- بعد الله تَعَالى الذى علّم بالقلم- السبب فى تعليم الكتابة والهندسة والطب والكيمياء والفلك والتحنيط وغزل ونسج وحياكة الملابس وغالباً مايظهر فى النقوش الفرعونيّة مُمْسِكاً بالقلم ودواية الحبريْن الأسود والأحمر، باختصار، هو أصل الحضارة المصريّة القديمة والتى عرفت توحيد الإله الوَاحِدْ الأحَدْ منذ فجر التاريخ.



*من الأمثلة الشهيرة عن شهر توت:

توت يقول للحرّ مُوت ، فى توت أرْوِى الأرض ولاتفوت.
------------------------------------------------------------------------

*(إخترت لك من قناة يُوتيوب وبِمُنَاسَبة)

رأس السنة القبطية الفرعونيّة مجمُوعة كلاسيكية من الأغانى الفرنسيّة ، عليك أن تمرّ أولاً بصوت مارى ماتيو ، ثم تعرف ثانياً أنها صَدَى الصوت لأوديت بياف ، ثم تحط رِحَالك ثالثاً مع بنت النيل إبنة شبرا داليدا لتدرك أن صوتها يجمع بين العمق والرّصانة للمطربتين السّابقتين وبين الحركة والرّشاقة التى تُميّزها بشقاوة الأطفال الصّغار ، (فيلم الأنثى /ليلى علوى وحسين فهمى – 1986) فى الدقيقة 48 أغنية من أجمل ما غنّت داليدا ، لعدم معرفتى بالفرنسية لم أتمكن من العثور عليها على اليوتيوب وربما كانت غير موجودة ، فالرجاء من قارئ مُتمكّن من الفرنسيّة وضع رابط لعنوان الأغنية فى التعليقات ، مع التنبيه أن فيلم الأنثى غير موجود على قناة اليوتيوب لكن بإمكانك مُشاهدته على موقع "الحل" بالعربيّة والإستمتاع بالأغنيّة.

1-Demis Roussos - Forever and Ever (1973) HQ
2-Ricky Shane - Mamy Blue ( Original ).flv
3-Mireille Mathieu - Une Femme amoureuse
4-Mireille Mathieu - Une histoire d'amour (Love story)
5-(1970) Mireille Mathieu Pardonne-moi ce caprice d'enfant
6-Edith Piaf - La foule
7-edith piaf - padam padam
8-Dalida - Bambino
9-Dalida Nostalgie
10-DALIDA, LE TEMPS DES FLEURS
11-DALIDA - "Besame Mucho" (1976)
12-DALIDA and ENRICO MACIAS Bambino
13-Dalida - Helwa ya balady - داليدا - حلوة يا بلدى
14-داليدا - أغاني أغاني (تسجيل حي) (1980)
----------------------------------------------------------------



إلى الطوالع اليوميّة....




برج الحَمَل: عليك تنظيم جدول لماترغب فى أدائه اليوم،اللخبطة تؤدى للتشويش وبالتبعيّة عدم إتمام أىّ مهمة بالإتقان المطلوب ،أهم من الشغل ظبط الشغل.



برج الثور: ملابس مريحة ورباط حذاء مربوط جيّداً، تهانينا إنها المرحلة الأولى من النّجاح،الإستفهام والإستفسار والفحص بكل حذر وحرص عن كل ما ومن حولك هى المرحلة الثانية،إبتعد عن الطرق المختصرة والفهلوة فى أداء عملك وتمسّك بالأسلوب الشّاق لكن المأمون.



برج الجوزاء: وكأنك لا يكفيك ماعليك من مسئوليات فإن مسئوليات جديدة تُلقى عليك،تخشى من جفاف الطاقة ؟ المال يجلب لك الطاقة المرغوبة فكل شيئ بحسابه ،أنظر للجانب المُشرق ،غيرك مش لاقى شغل.



برج السّرطان: على ساحة الحرب العاطفيّة تربح معركتك بابتسامة رقيقة وقلب صافِ،الشّهامة والتزام الحدود الأخلاقيّة تُكسبك إحترام الطرف الآخروتزيد من عمق العلاقة ، فلاتتصرف بعكس ذلك.


برج الأسد: الشخص الأكثر عبوساً فى وجهك قد تفاجأ بأنه حليفك المُخلص ، ما محبّة إلا بعد عداوة مَثَلْ قابل للتحقق اليوم ، لكن لايعنى أن تُعطى سرّك لغيرك.



برج العذراء: إبتعد عن الطرق المُختصرة أو الأفكار المُبتكرة الجديدة والتى لاتزال تحت الإختبار، تمسّك بالطرق التقليدية فى إنهاء الأعمال الرّوتينيّة واترك التجربة لوقتٍ آخر،تمسّك بالمَثَل القائل اللى تعرفه أحسن من اللى متعرفوش.



برج الميزان: الأيام الجميلة تبدو أنّها تعود فى الأفق من جديد بمشيئة الله تَعَالى مِمّا يُقلّل من إحساسك بالإحباط ،أكثر الأوقات ظلاماً تلك التى تسبق إنبلاج الفجر بقليل.



برج العقرب: المُقابلات العائليّة الرّسميّة مُرجّحة بغرض وضع الأمور فى نصابها ، لاتكن ليّنا فتُعصر ولاصلباً فتُكسر، الكلمة الزّين تقضى الدّيون.



برج القوس: يوم مناسب لتفحص عقارات أو أراضى وحتى سلعاً مُعمّرة بغرض الشراء ، لاتشتَرِ سمكاً فى ماء ولاتسمح لأحدهم بأن يبيعك الشمس فى أزايز، إكتفِ بالفحص مُؤقّتاً.



برج الجدى: ربّما وقعت فى موقف مُعقّد بسبب خطأ شخص آخر،إسترخِ وتنفّس بعمق ثم حل المُشكل بثبات عصبى وهدوء عقلى فقد تعاملت مع مواقف أسوأ فى الماضى.



برج الدّلو: قد تقوم بالتضحية بوقتك أو راحتك لضمان حل مشكلة لشخص آخر،قد يستغلك الآخرون أو حتى لايُقدّرون خدماتك، على كلٍ أعمل الخير وإرميه البحر.



برج الحوت: تَخَلّ عن كبريائك وعنادك فأنت تعرف فى قرارة نفسك أنك لست على صواب، المُكابرة لن تؤدى إلا لزيادة الخصُومَة مع أحب الناس لقلبك ،(صافى يالبن ، حليب يا إشطة) عبارتان ضروريّتان للتأكد من عودة المياه لمجاريها.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.