تصدر هذا الأسبوع فيلم Sur la piste du Marsupilami قائمة أفضل عشرة أفلام في فرنسا محققأ أعلى الإيرادات ، وتدور أحداثه حول "دان جيرالدو" وهو مراسل يبحث عن السبق الصحفي ، يصل إلى دولة بلومبيا الخيالية ومما لا شك فيه يقوم بالعديد من أغرب اكتشافاته مع "بابليتو" وهو مرشد محلي يمتلك العديد من المعلومات. ويذهبان في مغامرة يكتشفان خلالها حيوان خرافي وعجيب ولكنه موجود بالفعل. وجاء في المرتبة الثانية فيلم Titanic 3D ، وتدور أحداثه حول رحلة استكشافية تقوم بالتنقيب في حطام السفينة تايتانيك وتعيد إلى السطح رسم لامرأة عارية. وعند علمها من وسائل الإعلام ، تتوجه روز دويت بوكاتر – صاحبة الصورة وهي تبلغ حاليأ حوالي مئة عام – إلى موقع غرق السفينة ، وتروي قصة رحلتها الرائعة والغريبة والمأساوية. وتراجع فيلم Hunger Games إلى المرتبة الثالثة ، وتدور أحداثه حول تحول الولاياتالمتحدةالأمريكية في المستقبل الفريب إلى حكومة فيدرالية بائسة ، يجب أن ترسل كل منطقة بها صبياً وفتاة ليتقاتلا في حدث سنوي يعرضه التليفزيون وهو "ألعاب الجوع" وهدفه الوحيد هو القتل أو أن يتم قتله. واحتل المرتبة الرابعة الفيلم الأسباني Rec 3 Genesis ، وتدور أحداث الجزء الثالث من هذا الفيلم حول زواج "كولدو" و"كلارا" ، ويحتفلان بهذا اليوم وسط عائلتهما وجميع أصدقائهما. ولكن يحدث أمر غريب ، حيث ينتشر مرض غريب بين الضيوف. وفي غضون ساعات قليلة ، يسيطر على الحفل موجة من العنف ويتحول الحلم إلى كابوس. وجاء في المرتبة الخامسة فيلم La Colère des Titans ، تدور أحداثه بعد مرور عقد من الزمن على هزيمة بيرسوس – ابن الإله زيوس – للوحش الكراكن، حيث يحاول بيرسوس أن يعيش حياة أهدى كصياد سمك. وبسبب عدم إخلاص البشر لهم ، يضعف الآلهة ويصبحون على وشك فقدان السيطرة على الوحوش المسجونة. وفي المرتبة السادسة ، جاء فيلم Mince alors! ، وتدور أحداثه حول نينا ، شابة جميلة ، ولكن زوجها جاسبار لا يحب سوى السيدات النحيفات للغاية ، وبصفة خاصة منذ أن انتقلا إلى باريس. وفي محاولة لإغرائه من جديد ، توافق نينا على هدية أعطاها لها زوجها ، وهي علاج لإنقاص الوزن في مكان يطلق عليه "برايد لا بان". واحتل المرتبة السابعة فيلم Project X ، وتدور أحداثه حول ثلاثة طلاب يقررون تنظيم حفلة تخرجهم ، ولكن لا يوجد شئ يمكنهم من الاستعداد لهذه الحفلة التي يحضرون لها. فالإشاعة تنتشر سريعاً ، في الوقت الذي تنهار فيه أحلام بعضهم ويتعثر آخرون في نتائجهم الدراسية. وجاء في المرتبة الثامنة فيلم 2 Days in New York ، وتدور أحداثه حول انفصال ماريون عن جاك وانتقالها إلى نيويورك لتعيش مع طفلهما. وعندما تقرر عائلتها زيارتها ، لم تدرك ماريون مدى الاختلافات الثقافية بين صديقها الأمريكي الجديد ووالدها وأختها والتي قد تخلق من هذا العالم الصغير مزيجاً قابل للانفجار. وفي المرتبة التاسعة ، جاء فيلم My week with Marilyn ، وتدور أحداثه في انجلترا عام 1956 ، حيث يصور لورانس اوليفير فيلم "الأمير النائم" الذي تشارك في بطولته مارلين مونرو. وأخيرأ ، جاء في المرتبة العاشرة فيلم Les Adieux à la Reine ، وتدور أحداثه في عام 1789 ، وهو وقت فجر الثورة ، حيث لا تزال مدينة فرساي الفرنسية تعيش في اللا مبالاة والاستهتار ، بعيداً عن الاضطرابات التي تهز العاصمة باريس. وعندما وصل خبر اقتحام سجن الباستيل ، تم إخلاء القصر الرئاسي حيث هرب النبلاء والخادمون. ولكن لم تصدق "سيدوني لابورد" هذا الخبر وهي القارئة الشابة للمملكة. وكما أنها تحت حماية ماري انطوانيت ، لم يحدث للفتاة أي مكروه ، وكانت تجهل أنها تعيش آخر ثلاثة أيام لها بجانب الملكة.